أطلق الناشط والمدوّن التونسيّ مهدي الباهي حملة على وسائل التواصل الإجتماعي، تحت عنوان ” لا للفرنسية …نعم للانقليزية ” .
ويهدف الباهي الى القطع مع إستعمال اللغة الفرنسية كلغة ثانية في تونس و الانفتاح على لغة العالم الأولى وهي اللغة الانقليزية.
وتفاعلا مع هذه الحملة، اطلقت أمس قناة روسيا اليوم الرقمية، استفتاء على تعزيز اللغة الانجليزية بدل الفرنسية.
وللتذكير فان مهدي الباهي شاب مقيم بالمملكة المتحدة وهو رئيس جمعية التونسيين ببريطانيا ، و هو مدون و قام بعدة حملات من أجل الترويج للسياحة التونسية في الخارج.
شارك رأيك