الحقوق الفكرية معتدى عليها دوليا ، وليس فعلا عربيا ، بالامس سطت اسرائيل على نصوص كاتبات عربيات ، واليوم ، تم السطو عبر الترجمة على كتاب هادي يحمد ” كنت في الرقة ” .
صدر في ايران كتاب “كنت في الرقة” ، في نسخته الفارسية ، من اكثر الكتب مبيعا في ايران . الغريب ان هادي يحمد فوجئ بصدور هذه الترجمة لكتابه دون استشارته او الرجوع اليه .
” لم اعط الاذن لاحد في ايران او خارجها (باعتباري صاحب الحق الوحيد في حقوق الترجمة) في ترجمة الكتاب فلا نقوش عربية ولا موسسة مؤمنون بلاد حدود يملكون هذا الحق طبقا للعقود الموقعة . مالعمل امام هذا الاعتداء الأدبي . يتساءل هادي حمدي ؟ “
شارك رأيك