غريب من رئيس دولة أن لا يحترم الدولة ولا مؤسساتها ومن بينها القضاء فيصدر أحكاما مسبقة على قضية مازال القضاء ينظر فيها وحتى قبل عملية التشريح التي ستثبت ظروف وفاة الشاب أيوب بن فرج .
وهذا يعطي فكرة على الطريقة الاعتباطية التي كانت تساس بها الأمور في قصر قرطاج من 2011 إلى موفر 2014 من طرف هذا المؤقت الذي يثق جدا، جدا، في قضاء إمارة قطر التي يعد أكبر المدافعين عن ديمقراطيتها القروسطية.
شارك رأيك