قال الأمين العام السماعد بالاتحاد العام التونسي للشغل سامي الطاهري، اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2019، أنّ الحملة التي تُشنّ على الاتحاء وقياداته بدأت قبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية لضرب الاتحاد وعزله.
و حمّل الطاهري المسؤولية في هذه الحملة لحركة النهضة التي تقود عملية الشيطنة من خلال رئيس مجلس الشورى عبد الكريم الهاروني.
كما حمّل سامي الطاهري المسؤولية لبقايا رابطات حماية الثورة المُنحلّة وإئتلاف الكرامة و خطاباتهم الموجّهة ضد الإتحاد العام التونسي للشغل.
شارك رأيك