بسبب تقادم الورقة النقدية من فئة الخمسين دينارا، قرر البنك المركزي التونسي سحبها من التداول في السوق وذلك بصورة تدريجية. “كل ورقة تعود الى البنك لا يقع توزيعها للتداول من جديد”، أوضح مروان العباسي محافظ البنك.
هذا ما كشف عنه مروان العباسي مساء الجمعة 7 فيفري 2020 خلال الجلسة العامة بالبرلمان، مضيفا أن تاريخ الإعلان رسميا عن إلغاء هذه الورقة لم يحدد بعد، لأن عملية تعويضها بورقة جديدة تتطلب وقتا زمنيا و ذلك بسبب طول المدة التي تتطلبها الطباعة.
هذا مع العلم أن مسألة سحب هذه الورقة النقدية سبق أن تم طرحها في 25 جويلية 2019،
شارك رأيك