نشرت الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف السبت 27 أوت الجاري تدوينة على صفحات التواصل الاجتماعي تكشف من خلالها عن حالة التونسي في هذه المدة العصيبة التي تمر بها البلاد اقتصاديا و اجتماعيا و سياسيا.
و في ما يلي ما دونته الاستاذة:
“أكبر حاجة شايخة عليها أنه التّوانسة مقطعين أرواحهم في الفايسبوك يناقشو في وجاهة المواقف الدبلوماسية والاقتصادية والسياسية…وواحد يتحّي والآخر يزكّي…وناس تخسر في بعضها وكذا…
والحال أنه أهل القرار لا نهار سمعنا لهم رؤية استشرافيّة ولا فكرة واضحة متوازنة ولا برنامج استراتيجي مدعّم، ولا عندهم حتى قدرة باش يعملو حوار صحفي مباشر يحكيو فيه مع النّاس…
بالعربيّة: على من تتلو زبورك يا داود؟
بالدّارجة: الجنازة حامية، وما ثمّاش ميت أصلا…
يا الله بون ويكند…”.
شارك رأيك