اكتفت عربية حمادي بنشر صورة التقطتها بالسيارة ليدها مشتبكة بيد زوجها في وضعية دعم و انسجام و رومنسية في آن واحد، في اعتراف بأن الحياة تؤثثها كذلك الهزات… و الويلات… و تبدو ان الصورة ترجع الى ما قبل او ما بعد مغادرتها المحكمة التي قضت بعدم سماع الدعوى.
و تلتها تدوينة أخرى لتقول… لا شيء. سوى مداولتها لتعليقات متابعيها منها الايجابية و منها السلبية. و على مل ببدو أنها أغلقت الملف، ملف التحرش و الكمين و القضية التي رفعتها ضد رجل الأعمال سليم شيبوب، صهر رئيس الجمهورية الراحل زين العابدين بن علي.
لا حياة دون #هزّات و لا حياة دون #ويلات…
هنيئا لمن ينبض حياة
و كان الله في عون من يعتقد أنّه حيّ
شتائمهم زادتنا قوّة و مساندتكم ثبّتت إصرارنا على الحياة
شكرا لكم
و للحياة
فهي #غربال_البشر
#إنتهى
#عربيّة
……….
جماعة كيفاش تتنازلي
جماعة يا كذّابة يا فلاّمةيا….هاو تحكم بعدم سماع الدّعوى
جماعة وقتاش باش تحرقي روحك وليسونس من عندي
وغيرهم….
هاني قاعدة نقرا في سبّانكم
بربّي لا ترحموني
نستاهل أكثر
المهمّ ما يصيرش عليكم و إذا صار إن شاء الله تعرفو تاخذو حقوقكم
هاني ساكتة اليوم وغدوة و الجمعة الجاية…
و نستنّى في قضيّة ضدّي في #الإدّعاء_بالباطل
العدل أساس العمران بإذن الله #تونسكم لاباس
#عربيّة.
شارك رأيك