كان هذا الحوار في احدى القنوات غير القانونية التابعة للنهضة و كان في تمويلها شبهات في تبييض الأموال وفق مصادر رسمية مثل الهايكا و مدير البنك المركزي و أخيرا محمد عبو الوزير السابق و كان قد قدم قضية للمحكمة و من المنتظر قبرها من القضاء،
كان هذا الحوار بعد بداية الاغتيالات… من الشهيد شكري بلعيد الى المئات من الجنود و الأمنيين مرورا بالشهيد الحاج محمد البراهمي و لطفي نقض و في الشهر الماضي وكيل الحرس سامي المرابط الذي قتل طعنا بالسكين… و مع أنصار تمجيد الإرهاب على غرار النائب راشد الخياري من سلالة الذين تقدموا بمبادرة تنقيح المرسوم عدد 116 لسنة 2020 وهو على قياس الكناطرية و الارهابيين و باركه رئيس الحكومة هشام مشيشي، وفق ما قالته المناضلة أم زياد، لضمان بقائه لمدة طويلة رئيسا للحكومة بعد أن خان الأمانة و أشار لذلك كم من مرة رئيس الدولة. هذه تونس بعد الثورة… التي فتحت ابوابها لكل أنواع البلاء بعد أن قام الإسلاميون بالسطو على البلاد، على الثورة التي قادها الديمقراطيون… بفضل التمويل الأجنبي…
شارك رأيك