استيقظ متساكنو أريانة اليوم السبت 31 اكتوبر 2020 على صورة مقشعرة، فحتى الجماد لم يسلم من التكسير و التشويه. لماذا؟ ما هذا؟ الى اين نحن ماضون؟…
الساعة التي تم تركيزها مؤخرا من البلدية في قلب المدينة بالمال العمومي، وقع تهشيم عدة جوانب منها مساء أمس قبل منتصف الليل أي في توقيت منع الجولان، وفق الاجوار الذين سمعوا صدى التكسير… من قام بهذا؟.و ما هو الهدف؟ … لا ندري… و لكن الصورة حزينة، و تعكس الوقاحة و القبح… الذي وصلت اليه تونس بعد الثورة…
شارك رأيك