يبدو أن الشاعر لزهر الضاوي غير راضي مما حدث يوم الاثنين 22 مارس 2021 و فهم اشياء على غرار العديد من التونسيين و لم يفهمها من يمثل اعلى سلطة في البلاد،
هذا ما فهمناه عبر ما نشره شاعرنا، مساء اليوم الاثنين على حسابه بالفايسبوك، ورد فيه ما يلي:
“-الجلوس مع “الفريخة”:
وهو الشخص الخطأ ( ولا فائدة في التذكير ب” تخربيطات” سي الفريخة وسيفاكس..والتعويضات..ورحلات التسفير الى تركيا و منها الى سوريا..-
-للتصفيق للشيء الخطأ في اللحظة الخطأ :
التصفيق من المفروض ان يكون لحظة انفصال القمر التونسي/ عن الصاروخ الروسي “سوايوز” اي على بعد 500كلم من كوكب الارض/ وليس لحظة انطلاق الصاروخ المذكور .. لأننا وفي هذه الوضعية نكون قد صفقنا/ دون ان نشعر/ لانطلاق كل الأقمار( ال38) التي كان يحملها الصاروخ .. بما فيها “القمر الاسرائيلي” فنكون بذلك وقعنا في “الجريمة التي لا تغتفر”.. ههه.. “جريمة التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب “..؟؟!!
– لذا خذ حذرك في المستقبل “سيدي الرئيس” …؟؟؟
** هذا لا يقلل في شيء من كفاءات علمائنا ومهندسينا الشبان الذين نحييهم ونشد على اياديهم …. لكني مع ذلك أصر على أن أوصي “بعضهم” بان يتحوّطوا في الاطلاقات القادمة شديد التحوّط من امكانية الاصابة ب”الشهب” الجوالة في “السماء الدنيا”سيما اذا ما قر قرارنا وصم عزمنا على ارسال احدى ” عوراتنا”الى الفضاء ………..و”ربي تستر”..؟؟؟”
شارك رأيك