كثير من هم متخوفون من التمليك المطلق للأجانب و أصابهم نوع من الهلع على اثر ما جاء بين مخرجات الزيارة الرسمية التي أداها هشام المشيشي الى ليبيا يومي السبت و الأحد 23 ماي 2021. الناشط السياسي عدنان الحاج عمر يتفاعل عبر التدوينة التالية:
“كي نقرأ التدوينات إلّي تندّد بموضوع التملّك المحتمل لليبيين في تونس، نفهم علاش التوانسة يصعب على برشة منهم أنهم يساهمو غدوة في نهوض البلاد و بناء رفاهيتها .
إلّي ما يخدمش و ما يخلقش الثروة ما يبقالو كان الكلام و معارضة كلّ فكرة جديدة حتى كي تبدأ بش تحرّك و تنعوش الإقتصاد .
ياولادي راو ما بقات في العالم كان إسرائيل مستعمرة أرض غيرها. ما تخافوش. إلّي بش يستثمر ولّا يملك في تونس ما ينجّم كان يزيد في التشغيل و يزيد في الإنتاج و يضاعف في الخدمات و يساهم في خلق الثروة .
يا ناس فيقو و حطّو رواحكم في مستوى التحديات و في مستوى العصر . رانا قريب نغلقو الربع الأوّل متع القرن 21″.
شارك رأيك