الحكاية انطلقت منذ يومين عندما أعلن احد المتساكنين بمدينة مساكن بانه تحول الى مؤسسة عمومية فاكتشف انه أصبح يقطن في (نهج ازمير بتركيا). عوضا عن نهج سوريا و هذا التغيير شد انتباهه بل استنكره، كما استنكره العديد من المواطنين، خاصة بعد التفطن بان رئيس البلدية نهضاوي و النهضاويون موالون لتركيا و يكنون أشد الكره لسوريا الأسد.
و في ما يلي نص التوضيح المنشور على صفحات التواصل:
تضخمت الحكاية و اصبحت بعد تداولها عبر صفحات التواصل الاجتماعي ثم وسائل الاعلام الرسمية، قضية رأي عام… مما يستوجب التدخل السريع و يغلق الموضوع.
و قبل أن يعقد رئيس بلدية مساكن نقطة اعلامية للتوضيح، تم نشر وثائق رسمية و صورا على الصفحة الرسمية للبلدية.
شارك رأيك