الأحداث في البلاد تتسارع بأزماتها و قراراتها مع سياسة الهروب الى الأمام، فرئيس الحكومة يؤكد يوما بعد يوم مدى تبعيته لجماعة الغنوشي، فهو حاميها و لو غرقت السفينة بكل من فيها، المهم وهو أسير لها، هو تنفيذ ما يطلب منه ليكون كن فيكون.
الجامعية و الكاتبة ألفة يوسف تبدو في حيرة، على من تدعو، اي من الاعداء، هل على الغنوشي أو على مطيعه المسمى هشام المشيشي… اكتفت بنشر التدوينة التالية صباح اليوم الاربعاء 21 جويلية 2021 بما فيها من معاني و قراءات:
“قمت متحيّرة، قلت بالكش تعاونوني برأيكم:
مشكلتي أنّي ما نعرفش على شكون باش ندعي أكثر، على الغنّوشيّ وإلا على المشيشي…
طبعا أخلاقي لا تسمح لي بأن أدعو على من ليس عليهم حرج…
والله يقدّر الخير…”.
شارك رأيك