يقول النائب السابق الصحبي بن فرج في تدوينة نشرها ظهر اليوم الاثنين 30 أوت 2021 على صفحات التواصل الإجتماعي بخصوص عملية تسليم سليمان بوحفص اللاجئ السياسي الجزائري المقيم بأحواز تونس العاصمة تبقى، في غياب توضيح رسمي من السلطات المعنية، فضيحة دولة بجميع المقاييس و تضاهي عملية تسليم المحمودي الى ليبيا في زمن الترويكا:
“من صمت على تسليم البغدادي المحمودي الى السلطات الليبية خلال عهد النهضة ، فليصمت اليوم وما يلعبهاش معانا حقوقي.
من أقام الدنيا وأقعدها على تسليم البغدادي المحمودي خلال عهد النهضة، وصمت اليوم على عملية تسليم لاجئ سياسي جزائري تحت حماية الامم المتحدة وبضمان الدولة التونسية فهو بالحد الأدنى غير جدير بالاحترام
في غياب توضيح رسمي الى حد الان، عملية التسليم هي فضيحة دولة بجميع المقاييس تضاهي عملية تسليم المحمودي الى ليبيا
وبالنسبة لمن يعتذر بتصنيف تنظيم MAK بأنه تنظيم إرهابي، كان بالامكان ترحيل المعني بالأمر بالتنسيق مع الامم المتحدة الى أي وجهة أخرى”.
شارك رأيك