بعد دعوته يوم أمس لوقفة “نضالية” يوم الأحد 14 نوفمبر 2021 بداية من الساعة العاشرة صباحا في ساحة باردو، هذا ما توجه به جوهر بن مبارك، استاذ القانون (و لا القانون الدستوري كما روج له مدة 10 سنوات) اليوم عبر صفحات الفايسبوك، خاصة للاسلاميين و الحلفاء لهم من الرافضين لقرارات رئيس الدولة بعد ان استفحل الفساد و الارهاب في البلاد و بعد أن دمروا مؤسساتها، خدمة لمصالحهم و لجهات أجنبية نافذة في المنطقة:
“بعد تاريخ 14 نوفمبر لن يكون الوضع النضالي كما قبله. سنضيّق الخناق على الإنقلاب سياسيا و ميدانيا سندفعه لمرًبع العزلة التامّة و نجبره بارادة المناضلات والمناضلين على اعادة البلاد المختطفة الى شعبها.
سنكون طوفانا بشريّا مناضلا جارفا للاستبداد.
لن يتخلّف حرّ أو حرّة للذود عن الحرّية.
#مواطنونضدّالانقلاب”.
شارك رأيك