تم عشية أمس الإذن بدفن الشاب صبري الصياح والذي توفي إثر غرق مركب “حرقة” كان قد غادر طبلبة بتاريخ 22 سبتمبر، ثم لفظ البحر جثته إلى جانب جثث البعض ممن كانوا معه.
وقد تم تشييع جثمانه إلى مقبرة بيت الماء بالمكنين، وسط حالة من الحزن الذي خيم على الجهة.
يذكر انه بعد إجراء التحليل الجيني، تم يوم أمس التعرف على هوية 3 أشخاص غرقوا في قارب هجرة غير نظامية غادر طبلبة بتاريخ 22 سبتمبر المنقضي ولفضهم البحر على السواحل، وهم رامي الخنيسي أصيل طبلبة و جثة محمد بوكات و صبري الصياح أصيلا المكنين.
شارك رأيك