فاجأ بوبكر بن عكاشة الصحفي (و مقدم برامج) عشية اليوم الأحد 13 مارس 2022 أصدقاءه و متابعيه بقراره مغادرة إذاعة موزاييك بعد رحلة دامت قرابة ال20 سنة، متمنيا حظا سعيدا للجميع. و في تدوينة نشرها على صفحات التواصل الإجتماعي، أعلن ما يلي:
“بعد ما يقارب 20 سنة من الانتماء إليها و خوض … حان الوقت لأخذ راحة
نتذكر أول نهار في نوفمبر 2003 … عمري 22 سنة …و نتذكر بوكي احلى الكلام و ترهويجة و اهلا بيكو و اشهارات البرمجة و وليت الصوت الرسمي لموزاييك أف أم … نتذكر تجربة إدارة البرمجة 9 سنوات و برشة أفكار خدمناهم و نجحنا فيهم … نتذكر برشة زملاء خدمنا و تعبنا مع بعضنا
نتذكر هندسة سايس خوك و نجاحها في صيف 2009 و كان معانا نصر الدين بن مختار يرحمو .. نتذكر سهرات ليلة راس العام و رمضان شو أنا و هادي زعيم ..و بعد جات ميدي شو كانت ثقافية ..نتذكر ليلة 14 و 15 جانفي و حتى ل18 جانفي و قت خذيت المسؤولية و نجحنا مع عديد الزملاء باش نتعداو لمرحلة جديدة وقت ما فما حتى تأطير إداري مباشر . نتذكر معاركي و الصعوبات و الخلافات . عملت برشة أغلاط و عملت برشة نجاحات . و نعتبر من أهمها à la page مثلا .. و على كل لسان في نسخته الحالية هو من أفضل تجاربي من حيث القيمة المضمونية . ماهوش ساهل أنك تخدم دائما من أجل النجاح و تحط مصلحة المؤسسة اللي تخدم فيها قدام عينيك . تخدم بلاش أنانية و بنظافة .. و المسؤولين يعرفو مليح هذا .
بعد ما يقارب 20 سنة من الانتماء روحا لموزاييك … عملنا غلطة و ماهياش أول مرة تصير و ما تم اتخاذ حتى قرار .. ولات قضية أكبر من حجمها ..لانها غير مقصودة و الناس الكل تغلط …
يظهرلي حان الوقت لأخذ قسط من الراحة من العمل الاذاعي في موزاييك و خوض تجربة أخرى .
و اعلان نهاية الرحلة … حظا سعيدا للجميع”.
فاجأ بوبكر بن عكاشة الصحفي (و مقدم برامج) عشية اليوم الأحد 13 مارس 2022 أصدقاءه و متابعيه بقراره مغادرة إذاعة موزاييك بعد رحلة دامت قرابة ال20 سنة، متمنيا حظا سعيدا للجميع. و في تدوينة نشرها على صفحات التواصل الإجتماعي، أعلن ما يلي:
“بعد ما يقارب 20 سنة من الانتماء إليها و خوض … حان الوقت لأخذ راحة
نتذكر أول نهار في نوفمبر 2003 … عمري 22 سنة …و نتذكر بوكي احلى الكلام و ترهويجة و اهلا بيكو و اشهارات البرمجة و وليت الصوت الرسمي لموزاييك أف أم … نتذكر تجربة إدارة البرمجة 9 سنوات و برشة أفكار خدمناهم و نجحنا فيهم … نتذكر برشة زملاء خدمنا و تعبنا مع بعضنا
نتذكر هندسة سايس خوك و نجاحها في صيف 2009 و كان معانا نصر الدين بن مختار يرحمو .. نتذكر سهرات ليلة راس العام و رمضان شو أنا و هادي زعيم ..و بعد جات ميدي شو كانت ثقافية ..نتذكر ليلة 14 و 15 جانفي و حتى ل18 جانفي و قت خذيت المسؤولية و نجحنا مع عديد الزملاء باش نتعداو لمرحلة جديدة وقت ما فما حتى تأطير إداري مباشر . نتذكر معاركي و الصعوبات و الخلافات . عملت برشة أغلاط و عملت برشة نجاحات . و نعتبر من أهمها à la page مثلا .. و على كل لسان في نسخته الحالية هو من أفضل تجاربي من حيث القيمة المضمونية . ماهوش ساهل أنك تخدم دائما من أجل النجاح و تحط مصلحة المؤسسة اللي تخدم فيها قدام عينيك . تخدم بلاش أنانية و بنظافة .. و المسؤولين يعرفو مليح هذا .
بعد ما يقارب 20 سنة من الانتماء روحا لموزاييك … عملنا غلطة و ماهياش أول مرة تصير و ما تم اتخاذ حتى قرار .. ولات قضية أكبر من حجمها ..لانها غير مقصودة و الناس الكل تغلط …
يظهرلي حان الوقت لأخذ قسط من الراحة من العمل الاذاعي في موزاييك و خوض تجربة أخرى .
و اعلان نهاية الرحلة … حظا سعيدا للجميع”.
شارك رأيك