اعتبر حزب العمّال أنّ معركة الشعب التونسي من أجل تكريس السيادة الشعبية والوطنية مازالت متواصلة إلى اليوم رغم المسار الطويل والمعقد الذي خاضه الشعب قبل الثورة وبعدها.”
وجاء في تدوينة نشرها الحزب على صفحته الرسمية بموقع “فايس بوك” اليوم، بأن “الشعب لم يتمكن من فرض إرادته من خلال بعث الهيئات المعبّرة فعلا عن مصالحه وتطلعاته في التحرر والانعتاق والعدالة، فقد كان مجلس نواب الشعب إعادة انتاج لديمقراطية عفّنها المال الفاسد للوبيات اللصوصية والعمالة المهيمنة على المشهد”.
واعتبر الحزب أن تأميم الثروات الوطنية من ضمانات سيادة تونس.
شارك رأيك