يقول الشاعر، و هنا نتحدث عن الشاعر لا عن السياسي، عن “كأنه شعر” بأنه مجموعة من القصائد كتبها “منذ سنوات طويلة في الجامعة وبعدها، بعضها في صحراء رجيم معتوق وأخرى في فضاءات الحيرة والبحث عن أجوبة”.
و يضيف محسن مرزوق في تدوينة له نشرها صباح اليوم على حسابه الخاص بالفايسبوك أن ما كتبه هو “قصائد عن الوطن والسؤال والحب.
سيغفر الشعراء والنقّاد لهذه القصائد طفوليّتها. ولكن بعد مجموعة “جنازة مشمسة” (سنة 2021 في ذكرى استشهاده) التي كانت مهداة حصرا لشكري بلعيد الشهيد، وقبل المرور لنشر مجموعة قصائد جديدة كان لا بدّ من إظهار كتابات تلك المرحلة الأولى”.
و بالمناسبة، شكر محسن مرزوق “المفكّرة والمبدعة الكبيرة ألفة يوسف لأنها تكرّمت بتقديم المجموعة.
وفي الأثناء تجمّلت المجموعة الثالثة وعنوانها وطاويط ملوّنة، وهي الان بين يدي قابلة المطبعة، تنتظر دور ظهورها بعد مدّة وجيزة”.
شارك رأيك