أنهت الجزائر أشغال الساتر الترابي والخندق الذي تم حفره على الحدود التونسية في ولايتي ورقلة ووادي سوف.
وتم تحويل تسيير المنطقة إلى السلطات الأمنية وسيتم نصب كاميرات حرارية لمراقبة الحدود، بحسب ما ذكرت اذاعة موزاييك نقلا عن مصادر متطابقة.
وفي سنة 2016 أنهت الجزائر المرحلة الأولى من أعمال بناء الساتر الترابي العازل على الحدود مع تونس التي بدأتها في سبتمبر من العام 2015 ضمن إطار إجراءات أمنية لمراقبة هذه المنطقة القريبة من الحدود الليبية.
شارك رأيك