“ولعلمكم بن علي أيضا من قبل…كان يحشر خصومه في قضايا حق عام حتى لا يقال انها قضايا رأي…وينتهك فيها قرينة البراءة..لاعتقالهم بالتغطي صلفا بتطبيق القانون…وتحصلو على العفو التشريعي العام إثر الثورة…بالمرسوم عدد 4..
ومعركة حرية التعبير…ستتواصل حتى سقوط الإنقلاب وأزلامه… من إنقلابيين ومستبدين وفاشيين وشموليين..
وكذلك.. زبانيته من أستفيديين وقوادة ومتسلقين وأصحاب وظائف يعملو في الفارينة للبقاء فيها…وذباب…ااخ… يعني جماعة الفارينة الزبونية في دولة حكم فردي…يعني الفاسدين اليوم في سلطة العلوالشاهق… هههه
وقد كان لنا مثلهم زمن بن علي…في دولة الحزب الواحد..والفساد التي ثار عليها الشعب…
فبحيث…الحر حر….والرعية رعية…والفاسد فاسد…
وهاظاكهو…
شعوذة، استبدادية في الجملكية العظمى”.
و كانت الأستاذة المحامية اسلام حمزة قد صرحت بما يلي قبل الابقاء على الزميل زياد الهاني في حالة سراح:
اسلام حمزة عضو هيئة الدفاع عن زياد الهاني أشارت إن منوبها تم الإستماع له اليوم أمام فرقة مكافحة الإجرام للحرس الوطني ببن عروس من أجل شكاية تقدمت بها مواطنة تتهم من خلالها المسؤولين بالنيابة الخصوصية بقرطاج من ضمنهم زياد الهاني بأنهم قاموا بالتفويت في عقارات وأراضي ذات صبغة أثرية.
واضافت حمزة أن كل إجراءات التفويت التي قام بها الوالي أو أعضاء المجلس البلدي تمت سنة 2008 في حين أن زياد الهاني تم نشر تعيينه بالنيابة الخصوصية لقرطاج في الرائد الرسمي في جوان 2011 ما يعني أن منوبها لا علاقة له بالمسألة وفق تعبيرها
و أشارت إسلام حمزة إلى أنها تستبعد قرار الإحتفاظ بزياد الهاني من قبل النيابة العمومية نظرا لخلو الملف…”.
…………………..
- و في تعليق لبعض صفحات التواصل الاجتماعي المساندة بكل قوة للرئيس قيس سعيد، جاء ما يلي: في إطار الابحاث الجارية حول شبهات الاستلاء على عقارات و اراضي ذات صبغة اثرية بجهة قرطاج ..
- مثل اليوم المدعو زياد الهاني بوصفه ذو شبهة في قضية رشوة و فساد مالي ….. يذكر انه شارك في التفويت بالبيع في عقارات أثرية تابعة لبلدية قرطاج حين كان عضو في النيابة الخصوصية للبلدية مقابل رشاوي و مبالغ مالية كبيرة…
- الحاصل نهارين و هم يبكو ” الصحافة ليست جريمة ” و اليوم تصدمو وقت لقاو القضية فساد مالي ….. اما في حالات الكل عرفتو الكرش الى عندو منين جات…”، مع التدوينة، صورة مرافقة لزياد الهاني قبل اصابته بمرض خطير…
شارك رأيك