نعيد هنا ما نشره نبيل حجي الأمين العام للتيار الديمقراطي على صفحات التواصل الاجتماعي بخصوص بيع عدة مناطق من ولاية و قيليلزلة.
20.000نادية عكاشة، كانت السيدة الثانية في القصر. هي من تتخير الوزراء، هي من تخوض المعارك (الشرعية و الوسخة)، هي من تمت “محاولة تسميمها” و من “اغمي” عليها و من “فقدت البصر” بظرف، قيل أنه مسموم، لازلنا لا نعلم عنه شيئا… حتى بعد تعبير عديد رؤساء الدول لتضامنهم مع الرئيس ازاء محاولة الاغتيال التي لا نعلم مآل التحقيق فيها بعد 3 سنوات.
هشام المشيشي، هو من أتى به الرئيس مستشارا في القصر، و هو من فرضه الرئيس وزيرا للداخلية في حكومة الفخفاخ، و هو من اصطفاه و عينه رئيس الجمهورية رئيسا للحكومة.
كلاهما ملاحق اليوم بتهم، اهون احكامها السجن المؤبد.
غدا أو بعده، سيمسح فيكم سكين فشله.
غدا أو بعده، سيصبح المقربون اليوم، مجرمي الغد.
غدا أو بعده، سيلهي بكم و بأعراضكم و بمصائركم عن فشله الذريع.
هاذان تمتعا بتسهيل المغادرة، ربما لما يحملان من أسرار…. لكنها قد لن تكون متاحة لكم.
أفلا تتعظون ؟”.
شارك رأيك