في ليلة الاعلان عن حلول رمضان و بعد التهنئة ، تكلم د. شقير بخصوص المأساة التي يعيشها الدساترة و زعيمتهم اليوم في السجن قبل التحاق القيادية مريم ساسي بها.
و قال شقير بخصوص سجن عبير موسي و القضايا المرفوعة ضدها “لا شفقة و لا رحمة على ما ثمة شىء”، و مهنئا : “رمضان مبارك على كل التونسيين و حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم مستبد…:
و من جهة اخرى أكثر عملية، قال د.شقير انه “مطلوب من كافة الدستوريين و الدستوريات تصوير مقاطع فيديو قصيرة لا تتجاوز 30 ثانية مساندة للأستاذة عبير موسي بها الإسم و اللقب و المعتمدية و الجهة و رسالة لرئيسة الحزب الدستوري الحر، ثم بعثها في رسالة خاصة هنا على صفحتنا الرسمية لإعداد حلقات تنويرية مباشرة خلال شهر رمضان…
واصلوا الإلتفاف حول حزبكم و رئيسته فإن الفرج قريب”، نقلا عن تدوينة حوصل فيها عبد السلام شقير مقتطفات مما صرح به في اللايف.
شارك رأيك