أصبحت صفحات الفايسبوك يوما بعد يوم، تحت سيطرة رواد من نوع خاص، يتداولون أخبارا لا توحي الا بجهل أصحابها و الخوف و نشر الكذب، كل الخوف، هو نشر ثقافة التفاهة و السذاجة و الحقد و الشماتة و الانتهازية و لذا وجب على الفئة المثقة ان تفتك هي الأخرى المساحة مجددا لنشر الوعي و تنوير العقول وهذا ما دعا له تقريبا الوزير الأسبق فوزي بن عبد الرحمان عبر التدوينة التالية:
“لا تتركوا صفحات الفيسبوك للرعاع الجهلة و الحاقدين و الشامتين .. و للعبيد الطوعيين..
عبروا و تكلموا و إفتكوا هذا الفضاء .. و إجعلوا منه فضاء نقاش و تبادل حضاري… #الحق_أقوى”.