كل ما يتمناه التونسي الحر اليوم هو عمر مديد للكتيبة، هذا الموقع الذي ولد كبيرا منذ 5 سنوات خلت ولازال رغم الضغوطات على الاعلام، صامدا و ثابتا على خطه التحريري المنضبط لقواعد الصحافة الصحيحة بجميع أركانها. اليوم تكتب الكتيبة صاحبة أكبر الحوارات و المواضيع الاستقصائية ما يلي في عيد ميلادها الخامس وهي تستمد قوتها من متابعيها لمواصلة المسيرة، مسيرة الإعلام الحق و التنويري :
“خمس سنوات مضت على ميلاد الكتيبة
*خمس سنوات من البحث والتدقيق، من العمل الجاد والسعي خلف الحقيقة، من الأعمال الصحفية التي تضع حقوق الإنسان في صدارة الاهتمام، ومن الإيمان العميق بأنّ الصحافة رسالة ومسؤولية قبل أن تكون مهنة.
⚫️منذ انطلاقتنا، راهنا على أن نسلك دربا مختلفا: أن نصغي أكثر، نتحقق أكثر، ونمنح القارئ محتوى يثق به ويعود إليه. طريقنا لم يكن سهلا، لكن ثقة جمهورنا ومثابرة فريقنا جعلت كل تحدٍّ محطة إضافية على درب الالتزام.
اليوم، ونحن نطفئ شمعتنا الخامسة، نجدّد العهد:
*أن نواصل الدفاع عن استقلالية المهنة وعن الحق في المعلومة
*أن نطوّر أدواتنا لمواكبة كلّ التحولات
*وأن نظلّ أوفياء لشعارنا: #صحافةجادةومستقلة
*شكرا لكل من رافقنا وساندنا، فأنتم/ن جزء من هذه الرحلة.
*الكتيبة
*صحافة جادة ومستقلة”.
شارك رأيك