Author: Ridha Kefi (Ridha Kefi)

النائب عن النهضة ناجي الجمل يرى عكس ما يحاول فرضه راشد الغنوشي رئيس الحركة في تركيبة حكومة حبيب الجمل و يصرح بأنه اصبح مقتنعا بالمرور مباشرة الى حكومة الرئيس لانقاذ البلاد.

إثر المواجهات التي جدت مساء أمس السبت 28 ديسمبر 2019، بين قوات الأمن و محتجين بمدينة بنزرت، تم إلقاء القبض على 21 شخصا منهم من أضرم النار وسط الطريق و رشق الأعوان بالحجارة و حاول خلع محلات تجارية و تهشيم الأضواء بمحيط الميناء العتيق.

في تدوينة نشرها اليوم الأحد 29 ديسمبر 2019 على صفخته بالفايسبوك، توجه القاضي كريم الهلالي (النائب السابق في حركة تحيا تونس) بصفته مسير رياضي (ولاعب سابق في كرة اليد بالجمعية الرياضية بأريانة) برسالة عاجلة الى حبيب الجملي للتثبت في من سيتولى حقيبة الرياضة و قدرته الفعلية على الاصلاح الحقيقي.

في تدوينة نشرها بصفحته بالفايسبوك، يوم 27 ديسمبر 2019، يندد الدبلوماسي التونسي إلياس القصري بمحاولات رئيس حركة النهضة ومجلس نواب الشعب راشد الغنوشي التشويش على مبادرة رئيس الجمهورية قيس سعيد لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء في الجارة ليبيا خدمة للسلام والأمن في المنطقة المغاربية. ننشر فيما يلي نص هذه التدوينة…

ننشر هذه التدوينة لسفير تونس الحالي بالعراق والقنصل العام التونسي السابق في ليبيا في فترة اندلاع الأزمة في هذا البلد وهي تساعد على فهم العلاقة بين تونس وليبيا وتثمن موقف الرئيس الحالي قيس سعيد ومحاولته لحلحلة الأوضاع وتقريب الأطراف الليبية من بعضها البعض. بقلم ابراهيم الرزقي *

على المجتمع الدولي أن يبحث عن طريق وسط يحقن به دماء الليبيين و يرجع الأخوة الأعداء إلى صوابهم، فهذه بلادهم وهم أولى بها من غيرهم، هم أولى بثرواتها ومؤسساتها وترابها، فلا يتدخل أحد في المشهد السياسي ولا العسكري، لأن الاستنجاد بتركيا أو غيرها لا يحل المشكلة بل سيعقدها أكثر. بقلم فوزي بن يونس بن حديد...

من الأدوات الإعلامية معروفة المصالح ذهبت مباشرة إلى اختصار الزيارة في انحياز تونس لطرف على حساب آخر وتم بكل وضوح التشويش على المضمون الحقيقي للندوة الصحفية وتصريحات الرئيسين قيس سعيد و رجب طيب أردوغان و اقتصار الأخبار المتداولة على التحليلات الصحفية التي تصب في خانة تشويه رئاسة الجمهورية. بقلم فيروز الشاذلي

من واجب رئيس الدولة التونسية أن يتوخى الحذر والحياد التام حيال تفاعلات الأزمة الليبية والحرب المعلنة في هذا البلد الذي تربطنا به علاقات جوار قوية وأن يتجنب بالخصوص منطق المحاور لأن المضي في هكذا سياسة لن تجني منه تونس سوى التبعية و لن يجلب لها سوى الضرر بمصالحها العليا. بقلم فتحي الهمامي*

الرئيس قيس سعيد وعد ناخبيه وخاصة الشباب منهم بملاحقة الفاسدين ومحاسبتهم جميعا وتطهير البلاد منهم و من غرفهم السوداء لكي يعيد الثقة للتونسيين والأمل في المستقبل والحب لبلادهم. * بقلم فوزي بن يونس بن حديد