Author: Ridha Kefi (Ridha Kefi)

في كتابة  “مستقبل المثقّفين” الصادر مؤخرا في ميلانو يحاو الباحث الإيطالي فرانشيسكو أنطونيللي، استشراف مستقبل المثقفين والعمل الثقافي عامة في العالم في زمن مشوب بتحولات عميقة.   بقلم عزالدين عناية *

  مقر الحكومة بالقصبة (تونس). إن إعتماد منظومة التصرف حسب الأهداف المعتمدة من القانون الأساسي الجديد للميزانية الذي تمت المصادقة عليه بتاريخ 31 جانفي 2019 ليس هدفا بحد ذاته بل هو وسيلة مثلى إعتمدت عليها عديد البلدان كقاعدة أساسية لحوكمة وترشيد التصرف في ميزانية الدولة. بقلم فوزي عبيدي

كشفت دراسة أعدتها إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطي بصندوق النقد الدولي أنّ إجمالي الناتج المحلي المشترك للبلدان المغاربية كان من الممكن أن يبلغ، في حال اندماج اقتصادات هذه الدول، 360 مليار دولار سنة 2017، وأنّ نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي الإقليمي كان يمكن أن يصل إلى 4 آلاف دولار أميركي. من الجزائر: عمّـار قردود

مقر  المركز الوطني للإعلامية. في بيان توصلت أنباء تونس بنسخة منه يعبر أعوان وإطارات المركز الوطني للإعلامية عن استنكارهم لما قامت به الإدارة العامة للشركة التونسية للانترنات من تصريح حول شروعها في ربط 1200 موقع من الهياكل العمومية بالشبكة الإدارية RNIA في حين يشرف المركز على إنجاز و متابعة هذا المشروع الوطني مع مشغلي الإتصالات...

الثلوج كانت غزيرة هذا الشتاء بمكثر أحد معاقل الحضارة الرومانية بتونس.  بين عيد الحب في صيغته التجارية الحديثة وبين عيد التبرك بخصوبة القطيع (قرة العنز) وبين إحياء ذكرى القديس فالنتاين المدافع على حق الجنود في الحب والزواج يكون يوم 14 فيفري هو اليوم الذي يختار فيه العصفور عصفورته والحبيب حبيبته ليستقبلا معا فصل الربيع. بقلم...

بعض إجراءات قانون المالية 2019 يطرح عددا من الأسئلة : هل وجود عدد كبير من المحامين في مواقع القرار وخاصة في الأحزاب و مجلس نواب الشعب يوفر لهم نوعاً من الحماية لا تتوفر لغيرهم؟ هل من المعقول وصم قطاع دون غيره بإجراء جبائي غير مسبوق وغير عادل؟  بقلم  أمين سقير *

لا تزال تونس “الوجهة الصحية العلاجية المفضلة” لدى الجزائريين، حيث يتجه أكثر من 100 ألف مريض جزائري سنويًا إلى المصحات التونسية للعلاج، بسبب ضعف الخدمات الصحية في الجزائر، وللسمعة الجيدة لتي باتت تتمتع بها المصحات التونسية، على الرغم من تكاليف العلاج الباهظة فيها. وتقدر تكاليف العلاج بتونس ما بين 1500 أورو و 10 آلاف أورو....

مع ما وصلت إليه الحال في فهم الدين ببلادنا، إذ هو هذه الدمغجة المختصة في غسل الأدمغة السليمة بما يفسدها، لا بد من تجديد التذكرة في الإيمان الأصيل. فمن يدّعي في العلم معرفة يجعل اليوم من الإسلام دين الرعب والعنف والكراهية ويشينه بمسخ مسحته الإنسية لصفته كخاتم الأديان التوحيدية. بقلم فرحات عثمان *