Author: Ridha Kefi (Ridha Kefi)

يؤدي السيد سمير ماجول رئيس الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية منذ صباح اليوم السبت 29 سبتمبر 2018 زيارة إلى ولاية نابل.

الممثلة القديرة التونسية المصرية هند صبري سلمت جائزة أحسن ممثل للدورة الثانية من مهرجان الجونة السينمائي في مصر إلى الفنان التونسي محمد الظريف عن فيلم “ولدي” لمحمد بن عطية.

“4 آلاف مهاجر تونسي غادروا البلاد بشكل غير شرعي منذ بداية 2018″، هذا ما كشفت عنه رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة، لورينا لاندو، فيما أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الإيطالي، ماسيمو سالفيني، أول أمس الخميس، أن إيطاليا “تعمل على وقف الهجرة غير الشرعية نحوها من السواحل التونسية وفتح مزيد من الأطر والآفاق للهجرة القانونية”.

تمكنت مصالح الفرقة الإقليمية للدرك الوطني الجزائري ببلدية وادي الزناتي بڤالمة – شرق الجزائر -، منتصف الأسبوع الماضي، من تفكيك شبكة دولية لتهريب المهلوسات من تونس باتجاه مدينة عين البيضاء بولاية أم البواقي، ومنها إلى ولاية ڤالمة، حيث ضبط بحوزة أفرادها 5621 قرص مهلوس.

على إثر اطلاق عمليات التضامن لفائدة متساكني المناطق المتضررة بولاية نابل، تمكن اتصالات تونس حرفاءها من المشاركة في هذه الحملة بتحويل تبرعاتهم عبر خدمات الهاتف الجوال وذلك بثلاث طرق ممكنة.

لقد ظن البعض في لحظات نجاح الثورة أن رحيل بن على هو نهاية الأحزان لكن تبين اليوم أنه لم يبق من هذه الحملة الشعبية إلا بعض الخربشات على الجدران وأن ما سمي بثورة الياسمين قد استولت عليها الأيادي المتآمرة والمغرضة و أجهز عليها الفساد المستشري في السياسة والإقتصاد والمجتمع. بقلم أحمد الحباسي 

يقول المثل العربي : «جنت على أهلها براقش»، وهي كلبة الحي التي تحمي الحمى من العدوّ، إلا أنها نبحت يوما حين أحست بمرور قطّاع للطرق جهلوا تواجد الحي بالمكان نظرا للظلمة. بذلك، تفطّنوا له، فكان أن أوقع نباح براقش القوم في قبضة المجرمين مما أدّى إلى هلاكهم. بقلم فرحات عثمان *

حسب تقرير أمريكي صدر حديثا، النقص المتبادل في الثقة والتعاون في مكافحة الإرهاب والأمن بين البلدان المغاربية يزيد من تعقيد مواجهة مثل هذه التهديدات و يضيف أن أمن المنطقة يمكن أن يصبح أكثر خطورة، وقد يكون القتال ضد الجهاد طويلاً. من الجزائر: عمّـار قردود

الجاليات العربية المقيمة في أوروبا على اختلاف أصولها واتجاهاتها لم تهتم في معظمها بتنظيم وجودها في البلدان المضيفة، ولم تقم ببناء مؤسسات ولا أطر لنشاطها، ولا هيئات ترعى شؤونها، وهي – بمعظمها – لم تندمج في مجتمعاتها الجديدة، ولم تتمكن أيضاً من دمج نشاطها وحراكها المجتمعي والثقافي حراك المجتمع الآخر. لذلك كان إحساسها المتزايد بالإغتراب...