مع قرب الإنتخابات الرئاسية في تونس، يظهر أن المال القطري قد بدأ يتدفق وأن القيادة القطرية تريد نفض الغبار عن السيد محمد المنصف المرزوقي وإخراجه من الأرشيف و إعادة صقله وتلميعه وشفط كل الدهون التي علقت برحلته السياسية الفاشلة. ولكن ما هي الغاية المقصودة ؟ بقلم أحمد الحباسي *
الآن:
لم يبق سوى 10 أيام لتقديم الترشح في مسابقة للمهرجان الوطني للمسرح
عماد الدائمي يوجه كلمة للشباب التونسي
بلاغ للرّأي العام: شيماء عيسى مجددا أمام القضاء العسكري
اصابة مصورها في قطاع غزة/ الجزيرة تدين: “الاستهداف المتعمد للصحفيين”
نقابة الصحفيين تجدد الدعوة للIsie لاحترام العمل الصحفي وإيقاف تتبعات منظوريها
المكنين-المنستير: تبين خلال اثبات الخيانة الزوحية أن المشتكى به منخرط في ترويج المخدرات
بامكان التونسي المقيم بالخارج توريد 3 سيارات دون دفع معاليم ديوانية، الجهة الرسمية توضح
الرصد الجوي: الحرارة مساء اليوم 30 درجة بأقصى الجنوب و أقل ب10 درجات في المرتفعات
بمناسبة اعادة انتخابه، الرئيس سعيد يتلقى التهنئة من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي
تركيا: وفاة الطيار بهيليفان في منتصف رحلة جوية
مجلس وزاري مضيق حول وضعية ديوان الأراضي الدولية
جنازة أستاذة الانجليزية ايمان بن محفوظ تخرج من معهد المروج الرابع (فيديو)
تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين تستنكر حملة الايقافات لأعضائها و مداهمة البيوت
تزامنا مع اليوم العالمي أفوجادرو، مدينة العلوم تنظم الدورة الأولى للكيمياء
ادراج الناشطة السياسية هالة غربيّة بالتفتيش بشبهة التآمر على أمن الدولة
بخصوص النتايج الأولية التي أفرزتها صناديق الانتخابات الدستوري الحر يصدر بلاغا…
بعد تساؤل رواد صفحات التواصل الاجتماعي عن سبب عدم بث RDV9, التاسعة ترد …
المسرح البلدي بتونس، آية دغنوج تحيي بعض أغاني أم كلثوم في سهرة السبت
موعد فرق المرحوم الاستاذ كمال محمد المشاط محامي لدى التعقيب بتونس
للتأمل فقط : من وحي قرار الكاف بإعادة مقابلة الترجي والوداد، هذا ما جناه وديع الجريء على الترجي وكرة القدم التونسية!
نزل قرار الإتحاد الإفريقي لكرة القدم والقاضي بإعادة نهائي رابطة الأبطال بين الترجي الرياضي التونسي والوداد البيضاوي المغربي نزول الصاعقة على جماهير كرة القدم في تونس، ليس فقط لأن القرار قد سلب البطولة من الترجي بعد أن توج بها وإنما لأنه مرغ الكرة التونسية في أوحال الإهانة والإذلال والعار بسبب السياسات الكارثية لوديع الجريء. بقلم...
للتأمل فقط – إلى يوسف الشاهد : الإصلاح الحقيقي يبدأ من إعادة جهاز أمن الدولة ووكالة الإتصال الخارجي إلى سالف أنشطتهما
يتساءل المواطنون ماذا ينتظر رئيس الحكومة يوسف الشاهد لإصلاح الأخطاء الفظيعة التي إرتكبها أسلافه بٱسم المد “الثورجي”؟ كيف تبقى البلاد بدون جهاز أمن الدولة وبدون وكالة للإتصال الخارجي في هذه الظروف الداخلية والإقليمية والدولية المضطربة؟ ألم يكن التدارك والترميم والإصلاح هو أساس برنامجه الذي نال به تزكية مجلس نواب الشعب؟ بقلم مصطفى عطية *
مبخوت: بعد أن “مرّروا” لنا أعيادنا في السابق، حزب النهضة أصبح الآن يرضى بما يعلن عنه المفتي
في تدوينة نشرها الأستاذ الجامعي و الأديب التونسي على صفحته الرسمية على الفايسبوك، ذكّّر شكري مبخوت بالجدال الذي طالما افتعله حزب النهضة (الاتجاه الإسلامي في السابق) حول مدى شرعية إتباع مفتي الجمهورية في الأعياد الدينية ومدى توظيف الإسلام السياسيّ في ذلك.
الباحث عادل لطيفي يتساءل: ما هو المقصد من رؤية الهلال بالعين المجردة غير التشريع الضمني للفوضى
كتب الباحث عادل لطيفي حول الارتباك الحاصل في تحديد موعد عيد الفطر المعتمد على رؤية الهلال قائلا: ” هالاك العام نقري أستاذ في معهد فريانة وكانو عندي اقسام باكالوريا. نتذكر كان مقرر كيفما غدوة امتحانات وفي نفس الوقت كانت فمة شكوك كبيرة تحوم حول انو غدوة عيد، واساتذة تحب تروح وتلامذة موش عارفة أش تعمل….المهم...
مستقبل تونس بين البحث عن العصفور النادر واستعدادات العائلات السياسية للإستحقاقات الإنتخابية 2019
تعيش تونس هذه الأيام على وقع مجموعة من الاحداث السياسية المهمة لعل أهمها والذي بات يشغل بال الرأي العام التونسي هو الإستحقاقات الإنتخابية القادمة والتي ستجرى في شهري اكتوبر ونوفمبر القادمين بالنسبة للإنتخابات التشريعية الخاصة بالبرلمان والانتخابات الرئاسية التي سيختار فيها التونسيون رئيسهم الجديد للخمس سنوات القادمة. بقلم الدكتور محمود حرشاني *
تاقت نفسي إلى خلاصك (من مزامير داود) : حول الترقي الروحي في مختلف التجارب الدينية
تُطرح في أوساط المهتمّين بالقضايا الدينية تساؤلات بشأن الدور الوظيفي للمخزون الروحي للأديان في بثّ السكينة في مجتمعات تعاني من حالات الثوران، وذلك في ظرف مشوب بالارتباك والاضطراب. فهل بوسع نهج التصوف وسائر التجارب الروحية، الإسهام في تخفيض منسوب القلق والخوف والعنف الذي يجتاح عالمنا؟ بقلم عزالدين عناية *
حديث الجمعة: في الكلام السياسي بلا نفاق أو الحب الفعلي للشعب 2|2
ليست السياسة كما نراها ويتعاطاها العديد من أهلها الأدعياء، أي نفاق وكلام أقرب منه إلى جعجعة الجمل ومكاء الأبله الذي همّه التصدية ممن يتظاهر بالإصغاء إليه محاكاة له في غيّه؛ السياسة أولا وآخرا كلمة السواء، أي العدل، ما ينفي النفاق. بقلم فرحات عثمان *
تنفرد بنشرها أنباء تونس : رسالة مفتوحة من النائب إسماعيل بن محمود إلى يوسف الشاهد حول التململ الحاصل في تحيا تونس
كاتب هذه الرسالة المفتوحة ليوسف الشاهد نائب من كتلة الإئتلاف الوطني التي ساندت رئيس الحكومة وعملت على تأسيس حركة تحيا تونس وهو يسعى من خلال هذه الرسالة أن تحسيس الزعيم المفترض لهذه الحركة على إنقاذها من حالة التململ التي تعيشها منذ مدة.