بقلم: مجموعة طلبة دكتوراه “نظام قديم” لا تزال قضية النظام القديم للدكتورا الّتي تهمّ المئات من الطلبة (أكثر من 221 طالبا في قاعدة بيانات موثقة) تنتظر حلّا منذ أن أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بلاغا بتاريخ 1 نوفمبر 2016 يقضي بالقيام بإيداع أطروحات الدكتورا في 15 نوفمبر 2016 على أن تتمّ مناقشتها قبل نهاية...
الآن:
تونس/ حفل المشعل الأولمبي 2024: تكريم لكل المتوجين
تفاصيل تحطم طائرة أذربيجانية في كازاخستان (فيديو)
إحالة عبير موسي على الدائرة الجنائية بتهمة الاعتداء المقصود (بلاغ)
خصومة بين زوجين تكشف عن جريمة قتل تعود إلى 23 سنة
بلاغ حول الدورة 39 لمعرض تونس الدولي للكتاب (25 أفريل-4 ماي 2025)
مصر: تجديد الثقة في سامح مهران لرئاسة مهرجان المسرح التجريبي في دورته الـ 32
تغيير مكان عروض مسرح الشارع بالعاصمة إلى البهو السفلي بمدينة الثقافة
جمعية ستير جرزونة تنعى اللاعب السابق منير الباز
اقتراح من محبي كرة اليد لتكليف مهدي العايب مدربا للفريق القومي سيدات!
التلفزة التونسية: الانطلاق في انجاز سلسلة رمضانية بعنوان “محامية طلاق”
قابس: وزير البيئة يطلع على وضعية الشاطئ و مصب الفوسفوجيبس و المجمع الكيميائي…
إبتدائية تونس: الافراج عن القيادي بحركة النهضة أحمد العماري
الرئيس يؤكد لوزير الشباب على ضرورة الاسراع بإعادة ترميم عدة منشآت تم تخريبها
بمناسبة انتهاء مهامه في تونس، الرئيس يلتقي بسفير الهتد
كرة اليد: اشكاليات يمر بها الملعب النابلي على طاولة كريم الهلالي و أعضاء الجامعة
في لقاء الرئيس بوزيرة التجهيز: مدينة الأغالبة الطبية، مساكن بأسعار في المتناول
قرطاج: الرئيس سعيد يستقبل سفير السودان في تونس قبل مغادرته بلادنا
القصبة: مجلس وزاري حول ضمان الأمن الطاقي في أفق 2035
تساقط للثلوج في بعض ولايات الشمال والوسط الغربي: وزارة التجهيز على الخط
حديث الجمعة: الشك الديني والسياسي في رمضان هذه السنة
بقلم: فرحات عثمان لا يخص الشك هذا اليوم شهر رمضان فقط، بل يتجاوزه إلى السؤال عن مدى إمكانية نجاح الحكومة في حملتها ضد الفساد التي أعلنتها مع بداية رمضان.
التحاليل للظروف الحالية و الراهنة … و الآليات الكفيلة بحلها
بقلم القاضي الشاذلي خليل انّه وبانتهاء الانتخابات، تمّ تنصيب المجلس التأسيسي، وقد قيل ما قيل في هذا الشأن ، واختلفت ردود الفعل ووصل الحدّ إلى التباين وحتى التصّادم، وكثرت الإضرابات والاعتصامات والتجاذبات والنّقاشات والتعليقات والمهاترات والآراء، ورغم استجابته لنداء المشاركة المكثفة في عملية الاقتراع والاصداع بصوته في شكل “تصويت عقاب”.
المجلس التأسيسي : “إنّها لكذبة …كادت تنطلي علينا جميعا”
بقلم: الشاذلي خليل لقد جادت إنتخابات ” ما يسمى بالمجلس التأسيسي” بخيراتها في خضم فوضى تزامنت مع إندلاع الثورة بهذه الربوع المباركة، ربوع الخير و البركة، ربوع رجال الصلاح و الفلاح و التّقاء و الورع و الأقطاب، ربوع الدين الاسلامي المالكي السنّي الأشعري، ربوع العقيدة و المتسامحة، بلد الأمن و الأمان و الإستقرار و...
حديث الجمعة: في رمضان، ليس الإفطار الذي يجب إخفاؤه، بل الصوم!
بقلم: فرحات عثمان نحن على مشارف رمضان، الشهر الكريم الذي أصبح مناسبةً للتظاهر بالتقوى، مثل هذه الدعوى لوجوب منع التظاهر بالإفطار، بينما التقوى الصحيحة هي في إخفاء الصوم لا الإفطار!
القضاء التونسي :الحكم بالسجن على المرحوم أحمد خليل
بقلم :وليد البلطي أصدرت احد الدوائر الجنائية بتاريخ 17 ماي 2017 ، احكاما بالسجن غيابيا ضد بعض الأطراف في قضية تم توصيفها في منطوق الرأي العام على أساس قضية فساد ،غير انه الجديد ان الدائرة الجنائية المذكورة ،بعد اتصلها بالملف من دائرة الاتهام،قد تولت النطق بالحكم في غياب كل المحالين على أنظارها ، فمنهم من...
حديث الجمعة: فلنحتفل باليوم العالمي لمناهضة كراهة المثلية!
بقلم: فرحات عثمان في السابع عشر من ماي يحتفل العالم الديمقراطي باليوم بالعالمي لمناهضة كراهة المثلية. فهلا احتفلت به تونس بصفتها، كما تدّعيه، دولة القانون؛ إذ لا مانع لذلك إلا الفهم الخاطئ للدين وعدم احترام الدستور!
الاستراتيجية العليا للدولة “تونس 2025”: التعريف بما لها وما عليها
*بقلم: الأسعد بوعزي “تونس 2025: دولة نامية، صلبة ومتماسكة ومتصالحة مع نفسها”، ذلك هو عنوان الدراسة الاستراتيجية والإستشرافية التي قدمها مدير المعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية الى رئيس الجمهورية يوم 25 افريل 2017 ضمن التقرير السنوي للمعهد لسنة 2016.
واقعنا كما رسمته عين الآخر، نضعه أمام رئيس الجمهورية
وجدي مساعد من المنتظر ان يلقي رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي بعد غد الأربعاء خطابا يتوجه به إلى الشعب التونسي عله يخفف به وطأة التطورات الخطيرة التي أضحت تعيش عليها البلاد خلال السنوات الماضية.
حديث الجمعة: انتشار الزواج العرفي في المجتمع يحتّم تحرير العلاقات الجنسية
بقلم: فرحات عثمان كل المؤشرات تؤكد أن القانون الحالي الذي يحد من العلاقات الجنسية يتطلب التغيير لانتشار ظاهرة الزواج العرفي وزواج المتعة في المجتمع التونسي.