إن ما وصلت إليه أخلاق و ممارسات فئة كبرى صلب مجتمعنا التونسي من انحدار و أنانية و انحطاط إنما يؤذن لا قدر الله بخراب العمران إن لم نعمل على تقويم الاعوجاج و تصحيح المسار و إعادة الاعتبار للاستقامة والجدية و العمل بضمير… بقلم مرتجى محجوب
الآن:
عبد الوهاب الهاني ينقل مقالا للبروفيسور عياض بن عاشور حول الخلل السياسي في تونس
وفاة الفنان التشكيلي ناجي العظيمي
رفض مقترح سحب الوكالة من عضو للمجلس المحلي بشربان
في افتتاح عام 2026، المسرح الوطني يقترح سلسلة عروض
تزكية قائمة خالد الأشهب لقيادة رابطة كرة القدم النسائية للفترة النيابية 2025-2029
الإستئناف يرفض اعتراض نجيب الشابي على الحكم الغيابي القاضي بسجنه 12 عاما
الصحة العمومية/ معهد القصاب: نجاح أول عملية جراحية لعلاج اعوجاج العمود الفقري لدى طفل
جمعية القضاة حول خبر نشرته موزاييك: “من تفتح بشأنه أبحاث تحقيقية صار آخر من يعلم”
نيم الفرنسية: العثور على جثة طبيب أصيل قابس قتله ابنه
تراند اليوم من تبرسق: شمس الدين باشا يهدي جرارا للبلدية
الجبالي حول اهانة طبيبين نفسانيين لمرضاهما من خلال تصريح حواري
محمد الماطري صميدة ينعى الشاب نادر نجل زميله الصحفي عمر الطويل
صيحة فزع تطلقها عبير موسي من السجن: “صحيا لست على ما يرام و أمنيا لست مطمئنة”
فتح بحث تحقيقي ضد أنس الحمادي، هيئة الرؤساء للاتحاد الدولي للقضاء على الخط
يرفض قطعيا محاكمته عن بعد، الأستاذ الشابي يوضح
جندوبة : وفاة طفلة ال11 ربيعا في حادث انزلاق حافلة على مستوى بني مطير
أريانة : الاحتفاظ بشاب قتل صديقته بالمنزه السابع
في موضوع الإتفاقية العسكرية بين تونس و الجزائر
دعوة إلى وقفة تضامنية مع السجين نجيب الشابي الإثنين أمام استئناف تونس
المخدرات والطلاق
تعد ظاهرة الطلاق من أحد الأسباب الرئيسية لتفكك المجتمع بما لا يقل خطورة عن المخدرات ومن أحد أهم أسبابها وعواملها مما ينتج عنه ضياع الأبناء واتجاههم لإدمان المخدرات باختلاف أنواعها نتيجة لضعف الرقابة الأسرية نتيجة الطلاق وضعف الوازع الديني والأخلاقي وعليه أن نقف ونعيد التفكير بحال أبنائنا وبناتنا قبل اللجوء للطلاق ومما يترتب عليه من...
وباء الكوفيد-19 : الشكر لك أَيُّها اللَّقَاح !
اليوم تلقيت الجرعة الأولى (أو الثانية) من اللَّقَاح المضاد للكوفيد بجميع سلالته : الشكر لله ! الشكر للإطار الطبي وشبهه ! الشكر إلى مركز التطعيم وأعوانه ! الشكر لمتطوعي المجتمع المدني وجمعياته ! بقلم فتحي الهمامي *
حول قضية النواب الفارين من العدالة بحماية خاصة من رئيس البرلمان راشد الغنوشي
تعرض الرئيس قيس سعيد أمس الأربعاء 26 ماي 2021، خلال لقائه برئيس الحكومة و وزير الداخلية بالنيابة هشام المشيشي، إلى موضوع النواب الهاربين من العدالة و الذين تعلقت بهم قضايا فساد و طالب القضاء برفع حصانتهم البرلمانية. واستغرب رئيس الدولة من عدم اهتمام مجلس النواب و رئاسة الحكومة بفرض القانون على كل من خالفه دون...
حول ظاهرة “التكركير” في الوظيفة العمومية
لا أتحدث عن القطاع الخاص لأن معظم موظفيه و عماله لا يمكنهم “التكركير” (أي إضاعة الوقت) و إن أرادوا ذلك، بل بالعكس يفرض على بعضهم العمل أكثر من الساعات القانونية و أحيانا بلا مقابل، بل المأساة تكمن في وظيفتنا العمومية و ما أدراك ما الوظيفة العمومية التي ما انفكت تنهك الاقتصاد الوطني والمالية العمومية !...
نادية عكاشة… أو الرئيس الرابع الذي لا صوت له
ماذا فعلت نادية عكاشة لتُعلي من شان رئاسة الجمهورية وهي المؤسسة الأولى في البلاد؟ لا أعتقد صراحة أنها فعلت الكثير أو حتى القليل من أجل تونس، نحن لا نعرفها إلاّ من خلال الشاشة و في مناسبات قليلة، و هي دائمة الحضور مع الرئيس لا نعرف إن كانت تعرف الحديث و التحدث باللغات أو حتى بلغتنا...
الخارجيّة التركيّة تدعم مساعي التهدئة في الضفة الغربيّة وغزّة
طالب مولود جاويش أوغلو، وزير الخارجية التركي، بإنشاء آليّة دوليّة تهدف إلى حماية الشعب الفلسطيني من اعتداءات إسرائيل، وقد جاء هذا التصريح على خلفيّة وقف الاشتباكات العسكريّة بين غزّة وإسرائيل. بقلم نجلاء ايت كريم
كلام في السياسة : عندما يكون القلم جارحا وحارقا!
خابرني صديق لي حميم من رفاق الدرب قال: لماذا لم تكتب عن السياسة؟ أجبت كتبت كثيرا وربما كان القلم جارحا وحارقا أحيانا. حدّثني استنادا للأخوّة التي بيننا عن الوجع الذي يشعر به نتيجة الوضع الراهن وينضم بذلك إلى كلّ من تلقّى أبجديات المواطنة والوطنية صغيرا. بقلم العقيد محسن بن عيسى *
بطاقة لاباس، إقتصاد ريعي في قطاع الصحة؟
تتقدم رقمنة قطاع الصحة في تونس بخطوات بطيئة لعدة أسباب، منها التعقيدات البيروقراطية و تضارب بين توجهات الإدارة و مصالح مختلف الأطراف المعنية. وقد اعتبر الكثيرون الشروع في توزيع بطاقة لاباس سنة 2018 بادرة جيدة لرقمنة قطاع الصحة في حين كان عدد من المطلعين على علم بأن المشروع برمته غير جاهز ولا يرتقي للتطلعات. ...
تونس : متى سيقع ضبط أمور البلاد و العباد ؟
متى ستحسم الدولة أمرها برئيسها ووزيرها الأول و نوابها و تقوم بالدور المنتظر منها و هو إيقاف حالات الانفلات المتفاقمة في كامل البلاد و إعادة الأمور إلى نصابها حتى يعود النظام و تعود السلم الاجتماعية و تعود الثقة التي لا يمكن بدونها أن نبني أو نصلح أي شئ ؟ بقلم مرتجى محجوب

