إذا كنت متداولاً يومياً أو متداولا محتملا، فستحتاج إلى شركة تداول مضمونة وتناسب احتياجاتك، على عكس المستثمرين العاديين أو المستمرين الذين يصلون إلى السوق بشكل غير متكرر، يحتاج المتداولون إلى تحسين التكاليف المنخفضة، بالإضافة إلى استخدام أدوات مثل منصات التداول والأبحاث الأساسية القوية.
الآن:
الد. بوجدارية يطالب بتركيز مركز لمقاومة الإدمان فالأرقام مفزعة بالقيروان
مرصد الطقس و المناخ: بداية من غد الثلاثاء هواء بارد و منخفض
راج خبر عدم إقلاع طائرة التونيسار من مطار مونتريال، خليل قنطارة على الخط..
قبل استئناف العمل ببابي الدخول 3 و 4، وزير النقل يزور ميناء رادس التجاري
بمقر الجمهوري- جريدة الموقف: ندوة بعنوان: “لنحول السجون إلى ساحة مقاومة”
وفاة مروى جدعوني الصحفية باذاعة الكاف، نعي النقابة
قضية التآمر 2/ ريان الحمزاوي: تأخير الجلسة إلى جانفي 2026
يتعرض إلى هجوم من حسابات وهمية، النائب السعيداني يرد (فيديو)
رفض الإفراج عن سعدية مصباح وتأجيل القضية ل26 فيفري القادم
بلاغ/ في “ما سمي بقضية التآمر على أمن الدولة”: هيئة الدفاع عن المعتقلين السياسيين
الرابطة: دعوة للمشاركة في يوم تضامني مع المساجين السياسيين و مساجين الرأي و التعبير (وثيقة)
مهرجان نوادي المسرح بدور الثقافة و الشباب و المؤسسات الجامعية من 23 الى 26 ديسمبر 2025
كأس أمم إفريقيا : Ooredoo تونس تفتح مهرجان “دار الفوت” بالمرسى
وزارة الصحة تؤكد مجددا: “شتاء بلا نزلة… يبدأ بالتلقيح”
في افتتاح كأس الأمم الافريقية، المغرب تفوز على جزر القمر (فيديو)
القيروان/ “مؤتمر اتحاد الكتاب الأخرس و الفاقد للشرعية” و الأصداء جدا سلبية
فطين حفصية يكتب: “اتحاد الكتاب … مؤتمر بالتقسيط”
ابراهيم لطيف يوجه رسالة الى رئيس الجمهورية حول ما آلت اليه صورة الJCC
عبد الوهاب الهاني : “ما الذي يجري في مهرجان قرطاج السينمائي العريق؟؟؟”
فلسطين أم القضايا لكننا جدا مشغولون
لأن موضوع القضية الفلسطينية قد إستوفى كل طرق المعالجۃ و جل مناهج التحليل و أغلب زوايا النظر، فقد أصبح البحث عن زاويۃ جديدۃ أو أسباب جديدۃ للنظر واجبا يحتمه علينا الذوق قبل كل شٸء، كي لا نصيب القارىء بغثيان تكرار أفكار و أساليب رسميۃ مسرفۃ في الجديۃ، و في التعالي علی التفكير البسيط لعوام المتعاطفين...
الكورونا تعيد تونس 35 سنة الى الوراء
رغم كشف وزارة الصحة التونسّية منذ الأسبوع الفارط على الاستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا وإعلانها على الانطلاق الفوري في عملية تسجيل الراغبين في التطعيم عبر المنصة الرقمية (ايفاكس) إلا أن عديد الشكوك لا تزال تحوم حول هذا الموضوع سواء من ناحية تواريخ الحصول على التلاقيح أو الاستعداد الميداني واللوجستي لتنفيذ حملة تطعيم واسعة المدى....
اليسار الوظيفي و مهام اليسار الثوري في تونس
إن النقاش حول إعادة التفكر في خطاب اليسار و مناهج تفكيره و عمله و حتى خلفياته يجب النظر إليها من زاوية المصلحة الشعبية و المهام المطروح إنجازها، لا بهدف ضمان إعجاب هذه الفئة او تلك من شرائح النخبة التي تود تسويقا مختلفا و أكثر جاذبية، فالشعب سيسير وراء من يعبر عنه بوضوح و يصمد في...
نريد أن نفهم ماذا ينتظر الرئيس سعيد …
الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن يعمل و يوقع قرارات حتى قبل أن يصل إلى مكتبه، عشرات القرارات التي وقعها غيرت سياسات و فتحت أبوابا و حققت وعودا و كان الرجل وفيا لما وعد به ناخبيه، ليس لديهم وقت ليضيعوه، أما أنت، سيدي الرئيس قيس سعيد، فأنت تكاد تكون غائبا تماما، لا تأخذ قرارات ولا تحرك...
حوار مع عزالدين عناية : “الحديث لدينا في اليهودية لا زال يدور حول بروتوكولات حكماء صهيون ولم يرتق بعد إلى حديث أكاديمي”
حوار مع الأكاديمي التونسي عز الدين العناية الأستاذ بجامعة روما بإيطاليا المختص في تاريخ الديانات حول موضوع “الاستهواد العربي” و خصوصيات البحوث اليهودية في الحضارة العربية. حاوره صابر الحباشة
أليس من حق سكان جزيرة جربة أن يُنعموا بجسر ينهي معاناتهم ؟
لا يختلف إثنان في تونس أن بنزرت وجربة منطقتان تابعتان للدولة تستحق كل منهما الاهتمام والرعاية والاعتبار من التنمية والتشغيل، وإن كانت بنزرت في الشمال التونسي وجربة في الجنوب التونسي فلن يمنع ذلك من التساوي في التنمية بين المنطقتين ولا يمكن أن يُفضل الواحدة على الأخرى لأن ذلك يخلق مشاكل كبيرة في المجتمع التونسي، ويتسبب...
الله يرحم التونيسار…
ما يحدث في تونس الجوية من محاولات عرقلة الإقلاع، حدث في منابع استخراج الفسفاط و منابع تدفق النفط و الغاز و قنوات المياه وكل فانا هي هدف من أجل عيون الفاسدين و من لفّ لفّهم… ليس على أحد أن يتدخل، لا الرئيس و لا رئيس الحكومة، فقط على القانون أن يكون الفيصل، فإن كان صاحب...
كيف يقع تأطير المجتمع في تونس؟
منذ منذ ثورة 14 جانفي 2011 غاب تأطير المجتمع و لم نعالج و لو للحظة واحدة مهام و مسؤوليات العمد و المعتمدين و الولاة في إطار نظام ديمقراطي و لم تتمكن أجهزة الأمن من تعويض مصادر استخباراتها خاصة في السنوات الأولى التي تلت الثورة مما جعلها تفقد قدرتها الاستباقية السابقة حتى ضد من هدد كيان...
“الأمن الداخلي” وظيفة الدولة دون سواها
لن أخوض في غموض المشهد السياسي المعروف من الجميع. ولكن وجب التذكير بأنّ ما نعيشه هذه الأيام من “حالات عنف هامشي” ليلي في مناطق مُعيّنة، و “حركات احتجاجية” نهارية تحت شعارات شبابية، هي بعض تجلّيات أو فروع الأزمة السياسية التي تعيشها البلاد منذ 2011. بقلم العقيد المتقاعد محسن بن عيسى

