في هذه التدوينة التي نشرها اليوم الخميس 1 أكتوبر 2020 على صفحته بالفايسبوك الوزير السابق للشغل والتكوين المهني في حكومة يوسف الشاهد يرسم لوحة مأساوية للوض الصحي العام في تونس مع استفحال جائحة الكورونا. والأخطر من ذلك أن المعطيات التي يفدمها مستقاة من الأطباء والعاملين في قطاع الصحة. بقلم فوزي بن عبد الرحمان *
الآن:
رسالة المسرحي توفيق الجبالي إلى سنية الدهماني وكلّ سجناء الرأي
تونس : حزب التيار الديمقراطي يندد ب”سعي النظام إلى إسكات الأصوات الحرة”
تونس : الترفيع في الأجور لا يحافظ على المقدرة الشرائية للمواطن
كرة الطائرة: الأردن/ المنتخب التونسي يفوز ببطولة كأس التحدي العربي
الجمهوري: “الأمن يحاصر منزل الأستاذ نجيب الشابي”
قانون المالية/ معلوم الجولان: مصادقة مجلس نواب الشعب
الأستاذ عياشي الهمامي يعلن عن دخوله في اضراب جوع منذ لحظة اعتقاله
“الجولة 13” يواصل انتصاراته عالميًا ويحصد جائزة كريستال سيمرغ في مهرجان فجر السينمائي.
كرة اليد: ترشح كبريات المنتخب الوطني لبطولة العالم
باردو: الدورة الثانية لـ”مهرجان الفيلم القصير”
توقعات الرصد الجوي في الساعات القادمة و تحذير من الضباب
متداول: “استدعاء الفنانة ليلى الشابي للبحث بالعوينة”
التلوث البيئي: Stop Pollution تدعو للوقوف يوم 4 ديسمبر امام محكمة قابس
طارق الكحلاوي يعلق على إيقاف العياشي الهمامي
رسالة زياد الهاني إلى عياشي الهمامي على إثر اعتقاله
قضية انستالينغو: تأخير الجلسة و رفض جميع مطالب الإفراج
غار الدماء: انطلاق وحدة الإسعاف والإنعاش المتنقلة
النائب أولاد جبريل حول بطاقات العلاج
العراق/ المرتبة الأولى لرواية “وداعا أيها الفقر” لعباس سليمان
قُومِي … أَيَا أَرْضَ المِيعَاد
تونس… / أَيَا قطعة مِنْ رُوحِ الفؤادِ… / قُومِي من سَهْوِكِ… أيا خضراء!! / قومي للكدحِ، / قومي للحرث، / قو مي للزّرع… بقلم كريمة مكّي
الأخطاء اللغوية بين الخطأ الشائع والصواب المهجور
يقال: “خطأ شائع خير من صواب مهجور”. أوّل ما يتبادر إلى الأذهان عند قراءة هذه المقولة هو حتمية الإختيار بين أمرين لا مجال للربط بينهما. فالخطأ يظل دائما خطأ وما هو مهجور لا يعقل أن يكون صوابا. فالصواب يظل دائما صوابا وإذا هُجر فمعنى ذلك أنّه مجافٍ للصواب. بقلم فتحي بن حميدان *
إجراءات صحية صارمة في المعرض الوطني للموبيليا وقاعات الجلوس بالشّرقية
يعيش المركز الوطني للمعارض بالشّرقية هذه الأيّام على وقع الدّورة 19 للمعرض الوطني للأثاث والموبيليا وقاعات الجلوس والذي انطلقت فعالياته يوم الجمعة 25 سبتمبر 2020 بمشاركة حوالي 86 عارضا من مختلف ولايات الجمهورية ناشطين في العديد من القطاعات على غرار الأثاث والتأثيث الستائر والأقمشة والأغطية والمفروشات و الزرابي والإنارة والتزويق والديكور وغرف الأطفال وغيرها من...
هل نحن في تونس فعلا في عام 2020 ؟
هل نحن كتونسيين فعلا في عام 2020… و نحن على هذا المستوى من التخلف الأخلاقي والثقافي والحضاري ؟ إن لم نستفق قبل فوات الأوان، فيا خيبة المسعى… بقلم مرتجى محجوب
في ذكرى رحيل القاضي مختار اليحياوي: بين القلم والميزان
ننشر أسفله نص الكلمة التي ألقاها الكاتب بجمعية اِبن عرفة الثقافية يوم الأحد 22 ماي 2011 بمناسة تكريم صديقه مختار اليحياوي ـ وهو القاضي التونسي الذي قال لا في وجه الظلم فناله العسف وهو صديق دراسة الشاعر في معهد اِبن شرف بتونس العاصمة وأصيل بلدته غمراسن التي تقاسما كثيرا من ذكرياتها. بقلم سُوف عبيد
لا بدّ من كشف الحقيقة كاملة حول مشروع الجامعة التونسيّة-الألمانيّة
لا يزال مشروع الجامعة التونسيّة-الألمانيّة محاطا بألغاز كثيرة رغم التوضيح المقتضب و الصادر عن وزارة التعليم العالي و البحث العلمي و رغم بيان سفارة ألمانيا الّذين سعيا لأن يكونا مطمئنين لكنّهما لا يشفيان غليل الجامعيين خصوصا فيما يتعلّق بالتّهم الخطيرة الموجّهة للوزير الأسبق سليم الخلبوس الّذي تحوم حوله شبهة عدم اعتبار الأخلاقيّات الجامعيّة و توظيف...
تونس لن تستبدل حكم قضائها بحكم منظمة العفو الدولية
الإعدام أو غيره من العقوبات الجسدية مسائل تهم فقط شعب تونس الذي له الحق في أن يقرر و يشرع مباشرة أو عبر ممثليه في مجلس نواب الشعب ما يراه صالحا و كيفما يشاء و أهل تونس أدرى بشعابها، نقطة الى السطر. بقلم مرتجى محجوب
أنس جابر تحافظ على مركزها والجزيري يتقدم بـ9 مراتب في التصنيف العالمي الجديد
حافظت لاعبة التنس التونسية أنس جابر على مركزها الخامس والثلاثين في التصنيف العالمي الجديد للاعبات التنس المحترفات الصادر اليوم الاثنين 28 سبتمبر 2020. وتستهل جابر غدا الثلاثاء مشاركتها في بطولة فرنسا المفتوحة “رولان غاروس” بملاقاة الكازاخستانية زارينا دياس المصنفة 77 عالميا في اطار الدور الاول. ومن جهته، صعد مالك الجزيري تسع مراتب في الترتيب الجديد...
تونس : ضعف وسائل الردع جعل “الخنازير” تتجرأ و ترتكب أبشع الجرائم
هزت قضية مقتل رحمة لحمر الرأي العام في تونس ليس فقط لبشاعتها ولكن أيضا لأن مثل هذه الجرائم أصبحت متواترة وتحولت من حالات معزولة إلى ظواهر عامة، يمكن أن تمس في أي لحظة أي فتاة تونسية، أي إمرأة محصنة و أي عجوز ثمانينية للأسف! بقلم توفيق زعفوري *

