بعد 9 سنوات من سقوط النظام الإستبدادي وعودة السيادة إلى الشعب صارت في تونس فوضى عارمة في كل المجالات: فقدان الأمن و استفحال الجريمة المنظمة والسرقات والبراكاجات وانتشار الإرهاب، والتطرف الديني، وانتشار الفوضى وعدم احترام القانون، و انتشار الفساد والتهريب و التهرب الضريبي، و فقدان قيمة العمل والإنتاجية، وتدهور القيمة الشرائية و قيمة الدينار، وتعفن...
الآن:
عقارب: أعلن عن فقدانه فجرا، العثور على جثة موظف البريد مساءا
سوسة: الاحتفاظ بنائب شعب بتهمة السكر و الاعتداء على موظف أثناء أداء واجبه
توقعات الرصد الجوي للساعات القادمة
وفاة ابن قليبية المؤرخ و الجامعي الدكتور الحبيب الجنحاني
كأس تونس/ الملعب التونسي على البوديوم للمرة السابعة (فيديو)
تشنج الماطري صميدة حول حفل راغب علامة بقرطاج يثير الجدل… (فيديو)
رأي سوسن معالج في التونسي عبر خبرين: رجل يذبح زوجته و فتاة ترقص مع فنان
بمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني، مجلس نواب الشعب يصدر بيانا
اعلات/ وزارة التكنولوجيات حول اسناد إجازات لتوفير خدمات الاتصالات الجوالة من 5G
على علاقة بفتح معبر رأس جدير من عدمه من الجانب الليبي، آخر التطورات وفق عبد الكبير
يصدر قريبا للد. جلال التليلي، عنوان حول “سوسيولوجيا الصحافة و الإعلام الجماهيري”
ذكرى لقاء مع محمد رشاد الحمزاوي في الحي اللاتيني بباريس
تونس تحتضن المؤتمر التاني لعلوم السمعيات واختصاص قيس وتقويم السمع
يهم الحرفيين الراغبين في المشاركة في الصالون ال15 للصناعات التقليدية بسوسة (من 19 الى 28 جويلية)
جندوبة: البطولة الجهوية للحساب الذهني بالشمال الغربي (صور)
وزارة التربية تمضي مع ال BNA اتفاقية لتحسين البنية التحتية التعليمية مع الالتزام بالمواعيد المحددة
رسميا/ الياس الغربي يغادر نهائيا ميدي شو على موزاييك اف ام
السعودية تدعو رعاياها إلى مغادرة لبنان فورا
حزب العمال يصدر بيانا بخصوص “المرسوم 54” (فيديو)
الإنتخابات الرئاسية في تونس : صفحات فايسبوكية مموّلة تحوّل التنافس بين المترشحين إلى حرب قذرة
لاحظ غالبية التونسيين الناشطين على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك تكاثر الصفحات الفايسبوكية المموّلة هذه الأيام ومحتواها الأساسي هو مهاجمة و تشويه مختلف المترشحين للإنتخابات الرئاسية السابقة لأوانها والمحددة ليوم الأحد 15 سبتمبر 2019 بشتى الطرق حتى الدنيئة منها. بقلم فيروز الشاذلي
نجاح السهرة الأولى لمهرجان قرطاج لفنون الراب… وغيرها من الموسيقات الجديدة
“قرطاج لفنون الراب” هو أول مهرجان تنظمه وزارة الشؤون الثقافية والمؤسسة الوطنية لتنمية المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية لفنون الراب يومي الأربعاء 4 سبتمبر والخميس 5 سبتمبر 2019 بالمسرح الروماني بقرطاج.
بمناسبة الانتخابات الرئاسية والتشريعية : حول مسؤولية حركة النهضة في تردي الأوضاع في تونس ؟
بعد 8 سنوات من الثورة من خلق الإرهاب في تونس؟ من تسبب في قتل شهداء الوطن من الجيش والحرس والأمن ومن تسبب قتل بلعيد والبراهمي ونقظ؟ أليس هم من كانوا على رأس الحكم؟ وعلى رأسهم حزب النهضة الإسلامي… بقلم صلاح الدين العلاني *
حديث الجمعة : انتخابات النفاق في سياسة اللاأخلاق
طالما لم يتسم التعاطي للسياسة بالالتزام الأخلاقي، خلافا للقاعدة التي تفرض اللاأخلاق في السياسة كحتمية لا غنى عنها، لا تكون الانتخابات عندها إلا نفاقا ليس فيه إلا الحرص على المظاهر الكاذبة وزخرف الكلام الزائف. بقلم فرحات عثمان *
الحملة الإنتخابية للرئاسية السابقة لأوانها : ذئاب السياسة والصراع على السلطة في تونس
إنّ الناظر إلى السياسة ومرجعياتها ليجد فيها دعوة إلى الوفاق وضبط سلوك الأفراد تكاد لا تضاهيها دعوة أخرى، وهذا ما يطرح على الأذهان لماذا كل هذا العنف باسم السياسة، ولماذا كل هذا التجاهل لمقوّمات السلم والاستقرار والتآخي المادية والمعنوية؟ بقلم محسن بن عيسى *
الرئاسية السابقة لأوانها : بتفضيله التفويض على الإستقالة يوسف الشاهد يتعسف في قراءة الدستور
بعد مفاجأة التونسيين بجنسيته الفرنسية وهو يترشح للإنتخابات الرئاسية، رئيس الحكومة يوسف الشاهد يفاجئنا بأنه بدل أن يستقيل، كما هو مطلوب منه للتفرغ لحملته الإنتخابية يختار التفويض لرديفه في حزبه كمال مرجان بصفته عضواً في حكومته أن يتولى مهامه بصورة وقتية، فأردف التعذر الدستوري الذي يخول له التفويض بالتفرغ الإنتخابي. فلو كان التفرغ عذراً لهذا...
اليوم إفتتاح الحملة الإنتخابية للرئاسية : #أسحب إمتيازك حتّى تبقي على حيادك…
إن “حق الإمتياز” في اختيار اليوم الذي سيشارك فيه في المناظرة الذي أقرته الهيئة العليا المستقلة للإعلام السمعي والبصري للمرشحين الثلاثة عبد الفتاح مورو و يوسف الشاهد و محسن مرزوق يعد سابقة جدّ خطيرة من شأنها ان تؤثر سلبا على حسن سير الإنتخابات بل على العملية الإنتخابية برمّتها. بقلم الأسعد بوعزي *
للتأمل فقط : حملات إنتخابية للرئاسية على إيقاع الإفلاس السياسي والإنحدار الإعلامي
دأب العديد من المشعوذين المترشحين لمنصب الرئيس على الرقص على حبال الإثارة والإستفزاز وقد أبدوا من الإنحدار اللغوي والوضاعة السلوكية والإفلاس المعرفي ما أفقدهم ما قد تبقى لديهم من مصداقية لدى الرأي العام. بقلم مصطفى عطية *