التصنيف: تونس

يحتضن رواق دار الثقافة ابن رشيق بالعاصمة من 3 الى 15جوان الجاري المعرض الشخصي للفنان التشكيلي جمال عرّاس والذي يتضمن مجموعة من الاعمال الفنية تعرض عنوان” جولة الألوان “ومن خلال لوحات متعددة تبرز بتعبيريتها و افصاحها الجمالي عن مشاهد و مواضيع ذات الصلة بمدن العاصمة ومنها باب الخضراء و المدينة و الطبيعة و آنية الزهور...

جرت عصر هذا اليوم، الخميس الخامس من شهر جوان الجاري ، مكالمة هاتفية بين رئيس الجمهورية قيس سعيّد وأخيه فخامة الرئيس عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية تبادل خلالها الرئيسان التهاني بمناسبة حلول عيد الإضحى المبارك.

أبرم مستشفى الرابطة اتفاقية مع مركز الإعلامية بوزارة الصحة وشركة FOCUS، لاعتماد الذكاء الاصطناعي في قراءة فحوصات “السكانار” للدماغ، ضمن مشروع وطني لتعميم التصوير الطبي عن بُعد.

إعلامنعتذر لجمأهيرنا الوفية للتأخير الحاصل في عملية تزويدهم بالأقمصة البيضاء الخاصة بالمئوية وذلك لإعتبارات لوجستية وتقنية خاصة بالمزود الرسمي للأزياء ، على أن يقع تلافي هذا التأخير في الأيام القليلة القادمة.

تنعى وزارة الشؤون الثقافية، بكل حسرة وأسى، الكاتب والروائي الكبير حسونة المصباحي الذي وافاه الأجل المحتوم اليوم الأربعاء 04 جوان 2025.

“أعلنت وزارة النقل الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية عن انطلاق رحلاتها المباشرة بين العراق والجمهورية التونسية اعتباراً من يوم غداً 5 حزيران (جوان) 2025، ضمن خطة توسعية مدروسة تهدف إلى تنويع الوجهات وزيادة الترابط الإقليمي بين العواصم العربية، وبما ينسجم مع توجهات الحكومة العراقية لتسهيل حركة المسافرين ودعم التعاون العربي المشترك.

شنو المشكلة؟ الأستاذة عبير موسي تشتكي إنها محتجزة دون موجب قانوني. تحكي على خرق واضح للقانون من طرف القضاء، وتحب توضّح كيفاش صارت تجاوزات في الإجراءات القانونية، حسب كلامها.

“وفق ما تم تناقله و أعلن عنه موقع *الكومبس” السويدي نقلا عن عائلته، الشاب التونسي عبد المجيد الحجري (35 عامًا)، المقيم في السويد منذ ديسمبر 2024، مفقود منذ يوم الخميس 29 ماي 2025، في ظروف لا تزال غامضة.

سيتم دفن المرحوم حسونة المصباحي الروائي الكبير الذي فارقنا مساء اليوم الاربعاء غدا الخميس 5 جوان و ذلك بعد صلاة العصر في الذهيبات ( حفوز) بالقيروان.

غادرنا اليوم الاربعاء 4 جوان 2025 الأديب و الصحفي و المترجم حسونة المصباحي، من مواليد سنة 1950 بالعلا بريف القيروان، تاركا وراءه إرثا وفيرا و متميزا. و ذلك بعد معاناة مع المرض لأكثر من سنتين.