الرئيسية » ثقافة » صفحة 515

التصنيف: ثقافة

مقالة

معارض صيفية للصناعات التقليدية في عديد المدن التونسية

تنظم عدد من المندوبيات الجهوية للديوان الوطني للصناعات التقليدية خلال شهر أوت 2020 معارض ترويجية لمنتوجات الصناعات التقليدية لفائدة الحرفيين والمؤسسات والمجمعات الحرفية من مختلف مناطق الجمهورية التونسية لمساعدتهم على ترويج منتوجاتهم.

مقالة

فتحي ليسير حول “الطفيليات من طراز العبدلي التي بدأت بالتناسل”: السقوط “الفني” أصبح له اليوم إسم و عنوان

على إثر الجدل القائم حول المسرحية الجديدة للطفي العبدلي و التي أهان فيها المرأة ككل بكلام نابي و بعد أن دافع عليه الكثير باسم حرية التعبير، أصبح الحديث عن الغاء العديد من العروض، و أصبح العبدلي محور النقاش. و هذه قراءة فتحي ليسير أستاذ التاريخ المعاصر حول هذه الظاهرة التي تدعى “العبدلي”:

مقالة

لزهر الضاوي يقول “لمن تضرروا من القصف الكلامي” قبل الهدنة ثم العودة بقوة : “الحلفاء ما تطيب كان بالرزامة”

بعد ان تجند الشاعر لزهر الضاوي، الأيام الأخيرة لتعرية وجوه ساسة ممن يبيعون للشعب الأوهام و الغش و الخزعبلات، يعود هذا المساء من يوم الأربعاء 5 أوت 2020 ليقول ” فليتنفس الجبناء الصعداء..” ؟!!، و له عودة لمجابهة “أعداء هذا الوطن” من الذين “أضروا بالنظام البيئي”. كلمة قوية لمن يفقه في علم الكلام…

مقالة

لهذه الاسباب، ألغت جمعية مهرجان سوسة الدولي عروض الموسم و من بينها “جاست عبدلي”، المسرحية التي أثارت الجدل

بعد الإعلان عن برنامج وقتي لمهرجان سوسة الدولي في دورته ال62 من 3 إلى 15 أوت الجاري، طرأ تغيير جذري و تم الغاء باقي العروض بما فيها المسرحية الجديدة للطفي العبدلي التي أثارت الجدل الى حد المطالبة بإلغائها لما فيها من مس لكرامة المرأة و انتهاك لعرضها بإسم حرية التعبير.

مقالة

بَيْرُوتْ… يا أَشْهَى حَبِيبَة… وَحْدَهَا سَتُحْيِينَا… أغانيكِ !

تحية كاتبة و شاعرة تونسية إلى بيروت الجريحة التي شهدت أمس الثلاثاء 4 أوت 2020 إنفجارين كبيرين في مينائها أديا إلى وفاة عشرات المواطنين و جرح آلاف آخرين. بقلم كريمة مكي *

مقالة

عرض “قمرة دم” لمعز مرابط بمسرح الحمامات : امرأتان في خبايا ذاكرة متشظية

تواصلت تظاهرة سهريات صيف 2020 بالحمامات في ثامن سهراتها مع مسرحية “قمرة دم ” إخراج معز مرابط، إنتاج مسرح الحمراء وذلك يوم الثلاثاء 4 أوت 2020 بمسرح الهواء الطلق بالحمامات.

مقالة

الحلقة المفقودة أو نحو مشروع ثقافيّ تونسيّ بديل‎

ربما كان من المفيد بعد 2011 أن يتمّ تطوير المنجزات الثقافية التي عرفتها تونس منذ عصر الإصلاح ومراجعة أهدافها وطرق تسييرها ودعم مواردها لتكون ولكن عوضا عنها لاحظنا اِنتشار ثقافة الاِستهلاك وتغييب الكفاءات العلمية والإبداعية وإبراز مظاهر الشعبوية واِحتفاء بأعمال مبتذلة لا تساهم إلا في تدنّي الذّوق وتفشّي الرّداءة وحتى حرية التعبير التي تحققت إلى...