التصنيف: ثقافة

تزامنا مع اليوم العالمي للشعر، تقدم السيدة نصري مساء اليوم الجمعة 21 مارس 2025 ديوانها “مهرة النور”، الفائز بالجائزة الأولى ديوان العرب.

تنعى وزارة الشؤون الثقافية، بكل حسرة وأسى، شاعر الذاكرة الشعبية بمدينة دوز من ولاية قبلي الراحل بلقاسم عبد اللطيف، الذي وافته المنية اليوم الخميس 20 مارس 2025، عن سن تناهز الـ 70 عاما.

بعد نشر محمد المي مساء اليوم الاربعاء التدوينة التالية على صفحات التواصل الإجتماعي:

"الاستخدام المفرط للأنترانت" أصبح ظاهرة مرضية بالضرورة جديرة بالدراسة العلمية,

تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية، ينظم المسرح الوطني التونسي الدورة الثالثة من مهرجان “تونس مسارح العالم”.

أشرفت وزيرة الشؤون الثقافية السيدة أمينة الصرارفي، الاثنين 17 مارس 2025، بحضور رؤساء البرامج صلب الوزارة، على جلسة عمل خُصّصت لمناقشة جملة المقترحات المقدّمة لوضع رؤية استراتيجية وطنية محكمة لتنظيم قطاع العمل الثقافي في أفق 2035. ولتحديد التوجهات الكبرى في كلّ المجالات الفنية لمزيد الارتقاء بالمضامين الإبداعية.

وفق مصادر خاصة لكابيتاليس، هناك اهتمام جدي بالملف الصحي للكاتب الروائي الكبير حسونة المصباحي المقيم حاليا بمصحة بالوطن القبلي بعد تدهور حالته و وزارة الشؤون الثقافية بصدد اتخاذ من ساعة الى أخرى الإجراءات اللازمة للوقوف إلى جانب الفنان المبدع في هذه المحنة.

بالقاعة السفليّة للمتحف الوطني بباردو واحتفاءً باليوم العالمي للمرأة، دشّنت وزيرة الشؤون الثقافية السيدة أمينة الصرارفي بالقاعة السفلية لمتحف باردو، بحضور وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثّابت شيبوب وسعادة سفير بلجيكيا بتونس فرانسوا دي مون، السبت 15 مارس 2025، معرضا تراثيًّا وفنّيًّا يحمل عنوان “ايزيس، افروديت، سيبال.. وأخريات..”، بمشاركة ثلّة مهمّة من الفنانين والمبدعين والفاعلين...

الصورة متداولة: رؤوف الباسطي يتوسط رجل المسرح حمادي المزي و الكاتب محمد المي وجه الأستاذ رؤوف الباسطي وزير سابق للثقافة و حماية التراث الوطني رسالة الى السيدة أمينة الصرارفي ، وزيرة الشؤون الثقافية الحالية. موضوع المراسلة حول وقف العقد الشغلي للكاتب و الباحث محمد المي!

في تدوينة نشرها اليوم على حسابه الخاص بصفحات التواصل الاجتماعي، كتب عبد الجليل بوقرة أستاذ التاريخ في الجامعة التونسية عن الحالة الصحية للكاتب حسونة المصباحي المقيم حاليا في مصحة خاصة بالوطن القبلي. و في ما يلي نص التدوينة الموجهة خصيصا لوزارة الشّؤون الثّقافيّة: