كفاكم مخاتلة يا أنظمة عربية، أنتم و جامعتكم صنيعة المخابرات البريطانية التي هي منذ سنوات في موت سريري. و كفاكم ضحكا على ذقون شعوبكم الغلبانة و التظاهر بالطهورية كلما أعلنت دولة منكم عن زواجها السري مع إسرائيل و أشهرته للعلن. بقلم محمد صالح حمايدي *
الآن:
فارس القبلاوي مصباح: “أمي موش ملف، موش رقم، أمي انسانة…”
شقيق المحامي و القاضي الإداري المتقاعد المعتقل أحمد صواب يرد على منجي الرحوي (فيديو)
تضامنا مع زميلهم المعتقل الأستاذ الهمامي، محامون يخوضون إضراب جوع
وفاة المناضل اليساري سالم بن يحيى
دعوة إلى المشاركة في وقفة تضامنية مع سعدية مصباح
دعوة إلى توقيع المناشدة لاسقاط الأحكام ضد سنية الدهماني
بيع القنب الهندي: إيقاف 13 شخصا من افريقيا جنوب الصحراء بولاية نابل
بيت الحكمة تحتضن ندوة دولية حول إلغاء العبوديّة في تونس
قضايا فساد مالي: تأجيل محاكمة مروان المبروك في انتظار الصلح
كرة السلة : الإفريقي يتوج بكأس السوبر بعد فوزه على الاتحاد المنستيري
الدراسات العربية في إيطاليا
القضاء في تونس، إلى أين ؟
المعرض الوطني للزربية و المنسوجات التقليدية: ارتفاع الصادرات بنسبة 50%
منوبة: النسخة الثامنة عشر لمعرض “قرية و هدية” من 22 الى 30 ديسمبر 2025
عرض فيلم “ريح السد” للنوري بوزيد بالمعهد الفرنسي بتونس
الفيلم الروائي”شجرة المساء” في اختتام أيام قرطاج السينمائية بفرنانة
إيطاليا: زيت زيتون نصر توكابر يتحصل مجددا على الميدالية الذهبية
اعلام/ اتحاد الشغل بصفاقس يعقد مؤتمره العادي يومي 11 و 12 جانفي
منافسات “البريكينغ” بلواندا: شيراز المولهي تفوز بالذهبية
كلام محمد عبو عن التمويل الفاسد للأحزاب لم يعجب كهنة المعبد الأزرق و ذبابه
السيد محمد عبو تكلم كلاما خطيرا في ندوته الصحفية… كلام لم يعجب كهنة المعبد الأزرق و ذبابه… محمد عبو كانت له الجرأة خلافا لرئيس الجمهورية قيس سعيد بأن يسمى الأشياء بمسمياتها… هي وصية للمجتمع بأن تتابع هذه القضايا و مآلاتها… بقلم فوزي بن عبد الرحمان *
على المشيشي ألا يكتفي بسياسة الحد الأدنى وإطفاء الحرائق
وانتصرت في تونسنا العزيزة ثقافة الحد الأدنى وانتصر معها فقه الإحباط… إحباط عمل الآخرين… كل شيء في الحد الأدنى بل تحت الحد الأدنى… الأجر الأدنى المضمون للدولة: شبه برلمان، شبه حكومة، وشبه رئيس… بقلم عبد الرزاق بن خليفة *
رغم ما تعرض له سعيّد من شتائم في البرلمان… عهد جديد في تونس، فلنتفاءل!
ننتظر ما يفعله رئيس الحكومة الجديد السيد هشام المشيشي في البلاد وبالبلاد حتى نستطيع أن نحكم له أو عليه، وعلى كل الأحزاب أن تهدأ وتبحث في المشاريع الجديدة التي تخدم البلاد وتصلح من شأنها، فتونس التي نحبها على حافة الانهيار. بقلم فوزي بن يونس بن حديد *
البدعة الجديدة لحركة النهضة : لم تمنح الثقة لهشام المشيشي ولكنها صوتت لحكومته
بدعة جديدة و تخريجة أخرى تضيفها حركة النهضة لسجلها الزاخر بالبهلوانيات والخزعبلات و التلونات الحربائية حيث عارضت الحكومة المقترحة من طرف هشام المشيشي رئيس الحكومة المكلف من طرف رئيس الجمهورية لكنها صوتت الثقة له و لحكومته. بقلم مرتجى محجوب
باستثاقته لراشد الغنوشي قيس سعيد أثبت أنه لا يملك أي دهاء سياسي
خطاب رئيس الجمهورية قيس سعيد في موكب تأدية القسم من طرف أعضاء حكومة هشام المشيشي يوم أمس الأربعاء 2 سبتمبر 2020 جاء و كأنه “عركة في حومة” كرد على راشد الغنوشي، الشئ الذي يعمق الأزمة السياسية في نظر الشعب و يضعف الدولة. بقلم محمد صالح حمايدي *
ما أروع التونسي و لكن فقط أمام الكاميرا !
بمناسبة الريبورتاجات الميدانية التي تجريها بعض التلفزات و المتعلقة بمشاغل الناس و تطلعاتهم، لا تملك الا أن تصلي على النبي و انت تشاهد و تستمع للتونسي ذكرا كان أو أنثى، في قمة الأخلاق و اللباقة و التحضر وهو ينتقد من يلقي الأوساخ في الشوارع ومن يتفوه بالكلام البذيء و يعارض الراشي والمرتشي ومن يخرق إشارات...
المشيشي أمام البرلمان، إما أن يُكرم أو يُهان !
اليوم الثلاثاء 1 سبتمبر 2020 تَمْثل حكومة هشام المشيشي المصغرة أمام البرلمان التونسي لنيل الثقة أم لا، وستصوّت الأحزاب بكافة تشكيلاتها اليمينية واليسارية والإسلامية إما للحكومة أو ضدها، وستكون جميعها أمام خيارين لا ثالث لهما إما الموافقة على تشكيل الحكومة الجديد وبالتالي إنقاذ تونس مما هي فيه من جدل سياسي طوال الفترة الماضية التي أعقبت...
تونس : في مسؤولية الدولة الوطنية في صعود الإسلام السياسي
ما من شك بأن جزءً كبيرا من الخراب الذي حل بتونس بعد أكتوبر 2011 يتحمل مسؤوليته الإسلاميون بمختلف تعبيراتهم: الانتخابية ممثلة في حركة النهضة او الجهادية (أنصار الشريعة) او الدعوية (حزب التحرير)…والقسم الأكبر تتحمله حركة النهضة بسبب هوسها بالحكم والسيطرة على الدولة الى اليوم بشهادة من عمل معها ودافع عنها مثل محمد عبو ولياس الفخفاخ…...
للتأمل فقط : الحرب على الكفاءات الوطنية بلغت ذروتها… والوطن ضاع بين أيدي الإنتهازيين !
إن انسحاب رجال تونس ونسائها الوطنيين من معركة المواجهة مع قوى التهديم والتدمير من شأنه أن يحيل تونس على قائمة الدول الفاشلة كالصومال واليمن أو تلك التي غرقت في الصراعات القبلية والطائفية كالعراق وليبيا وسوريا وليبيا. لقد حان الوقت لتتحرك القوى الوطنية وتستعيد الوطن الذي ضاع بين أيدي المشعوذين والظلاميين والسفهاء والإنتهازيين الجشعين. بقلم مصطفى...

