الرئيسية » أفكار » صفحة 206

التصنيف: أفكار

مقالة

محاضن الــمؤسسات تضمن صمود الباعثين الجدد والتعاون المُثمر بين أصحاب الأفكار الخلاقة وهواة بعث المشاريع

يُمكن للدول النامية ضمان تقدمها بتوفير محاضن المؤسسات الناجعة، التي يُديرها خُبراء في المــيدان، يخــتارون رُوّادها الذين ينــتصبون بها إختــيارا موضوعــيا، ذا أهداف سامــية، وبذلك يــتمّ من خلالها بعث مصادر إنتاج ناجحة، قادرة على المنافــسة، تُوفّر الثروة ومواطن الشــغل وتُحــقـق نموّ الإقتصاد الوطني. بقلم عبد العزيز داود * و المبروك دمــق **

مقالة

للتأمل فقط : هذه الجمعيات “الخيرية” التي تريد شرا بتونس والتونسيين…

الآن وقد صدرت التقارير الدولية المحذرة من الجمعيات الخيرية والحقوقية والتي تعمل في تونس على أجندات خطيرة منها تبييض الأموال وتمويل الإرهاب أنشطتها ألم يحن الوقت لوضع حد لهذا التسيب وتشديد مراقبة تمويل هذه الجمعيات وكشف طبيعة أهدافها الحقيقية، وهي في كل الحالات لا تصب في مصلحة تونس والتونسيين. بقلم مصطفى عطية *

مقالة

من القادر بالله إلى أبي بكر البغدادي : في نشأة و تطور التشدد الديني في البلاد الإسلامية

ظهر التشدد الديني في البلاد الإسلامية في القرن الرابع الهجري والعاشر ميلادي في ظل صراع على السلطة ثم لبس أردية التمذهب الفكري والأيديولوجي إلى أن إنتهى في العصر الحديث إلى أشكال متطورة من الإرهاب والتقتيل و الإيغال في دم الأبرياء. بقلم صلاح الدين العلاني *

مقالة

من نشر الإشاعات إلى هتك الأعراض : هل مازالت السياسة في تونس تتأسس على المبادىء والأخلاق ؟

توجد طريقتان لممارسة السياسة، إما أن نمارسها بأخلاق وإما أن نتخلى عن كل أخلاق وضوابط ومبادىء ونمارسها بكل قذارة، ويبدو أنّ الطريقة الثانية أسهل، أو قد يكون للسياسيين التوانسة شغف كبير بكتاب “الأمير” لنيكولا ماكيفيلي (و إن كنت أشك في قراءة معظمهم لكتاب في حياتهم) الذّي يدعو للتخلّي عن الأخلاق في السياسة، فالغاية تبرر الوسيلة...

مقالة

ما يجمع حركة النهضة وصالح بن يوسف هو الأسلوب الإنقلابي في الوصول إلى الحكم

قصة محاكمة قتلة صالح بن يوسف تفضح العلاقة الفكرية والروحية بين هذا الزعيم الراحل و حركة النهضة الإسلامية: كلاهما يحمل نية الإنقلاب والوصول إلى الحكم بأي ثمن، أو ما يسمى بالغاية التي تبرر الوسيلة. بقلم أحمد الحباسي *

مقالة

المحاكمة المزعومة للزعيم الحبيب بورقيبة بين حسابات السياسة ومكر التاريخ…

إنّ الكيفية التي تعالج بها قضايا المظالم السابقة وإعادة طرحها من خلال ما يسمى بالعدالة الإنتقالية يجعل البلاد محكومة بنوع من التوتّر السياسي قد يأخذ الأوضاع إلى ما هو أبعد من دائرة العدالة، إلى إحياء الخلافات السياسية القديمة داخل العائلات والجهات والمجتمع، بما في ذلك النزاعات العنيفة. بقلم محسن بن عيسى *

مقالة

حديث الجمعة : في الكلام السياسي بلا نفاق 1|2

يتزايد كلام الساسة، باقتراب موعد الإنتخابات، مع الحرص على تنميقه؛ إلا أنهم لا يزكّونه من الخداع والنفاق، يهتمّون بالمظهر والقشور لا بالمضمون، معتقدين خطأ أن في ذلك الفاعلية للتأثير على الجماهير، وأنها في الشكل لا غير. بقلم فرحات عثمان *

مقالة

للحقيقة والتاريخ أو الباب السري لمكتب الرئيس بن علي (الحلقة الخامسة): “مدينة الثقافة” المشروع الذي سلب عقل بن علي فحرص على إنجازه ولكنه حرم من تدشينه !

بعد سقوط نظام زين العابدين بن علي في عام 2011 توقف مشروع “مدينة الثقافة” بالعاصمة لأنه يذكر الثورجيين الجدد بمقر “الغيستابو” الذي كان هتلر وزبانيته يعذبون فيه المعارضين للنازية، مثلما قال بعضهم. كيف بدأ هذا المشروع وماهي المراحل التي مر بها قبل أن يصبح إحدى أهم إنجازات تونس الحديثة ؟ بقلم مصطفي عطية *

مقالة

الإسلاميون الحاقدون على الزعيم الحبيب بورقيبة أعادوا إشعال نار حبه في قلوب التونسيين

من خلال “محاكمة” الزعيم الحبيب بورقيبة، أراد الإخوان المسلمون وأعوانهم تشويهه وتصويره في شكل قاتل ذلك لمعرفتهم أنّه أقوى معارض لهم، حتى وهو تحت الأرض، حيث أنه برمزيته وأفكاره الإصلاحية أصبح أكثر قدرة على معارضة الإسلاميين وفضح مخططاتهم من العديد من معارضيهم الحاليين. بقلم نضال بالشريفة *

مقالة

نحو إجابة سوسيولوجية لسؤال : لماذا عالم اليوم أكثر تديّنا بخلاف ما ساد سلفا؟

على نقيض ما يروج له أحيانا المفكرون العلمانيون من أن عالمنا هو عالم هجران العقائد والأديان، فإن عالم اليوم أكثر تديّنا مما كان عليه في الماضي، وهناك دلائل سوسيولوجية كثيرة على ذلك. بقلم عزالدين عناية

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.