عندما غادر حمادي الجبالي مرغما قصر الحكومة بالقصبة مرغما، في مارس 2013، أصبح متشنجا وفائر الأعصاب إلى حد التوتر، ينهشه الألم المربك وتعتصر وجهه المرارة والحسرة، وكأنه كان يعتقد في أزلية بقائه على كرسي الجاه والنفوذ. وها هو اليوم هادىء البال يحلم بالعودة إلى كرسي الجاه من بوابة قصر قرطاج… بقلم مصطفى عطية *
الآن:
الد. بوجدارية يطالب بتركيز مركز لمقاومة الإدمان فالأرقام مفزعة بالقيروان
مرصد الطقس و المناخ: بداية من غد الثلاثاء هواء بارد و منخفض
راج خبر عدم إقلاع طائرة التونيسار من مطار مونتريال، خليل قنطارة على الخط..
قبل استئناف العمل ببابي الدخول 3 و 4، وزير النقل يزور ميناء رادس التجاري
بمقر الجمهوري- جريدة الموقف: ندوة بعنوان: “لنحول السجون إلى ساحة مقاومة”
وفاة مروى جدعوني الصحفية باذاعة الكاف، نعي النقابة
قضية التآمر 2/ ريان الحمزاوي: تأخير الجلسة إلى جانفي 2026
يتعرض إلى هجوم من حسابات وهمية، النائب السعيداني يرد (فيديو)
رفض الإفراج عن سعدية مصباح وتأجيل القضية ل26 فيفري القادم
بلاغ/ في “ما سمي بقضية التآمر على أمن الدولة”: هيئة الدفاع عن المعتقلين السياسيين
الرابطة: دعوة للمشاركة في يوم تضامني مع المساجين السياسيين و مساجين الرأي و التعبير (وثيقة)
مهرجان نوادي المسرح بدور الثقافة و الشباب و المؤسسات الجامعية من 23 الى 26 ديسمبر 2025
كأس أمم إفريقيا : Ooredoo تونس تفتح مهرجان “دار الفوت” بالمرسى
وزارة الصحة تؤكد مجددا: “شتاء بلا نزلة… يبدأ بالتلقيح”
في افتتاح كأس الأمم الافريقية، المغرب تفوز على جزر القمر (فيديو)
القيروان/ “مؤتمر اتحاد الكتاب الأخرس و الفاقد للشرعية” و الأصداء جدا سلبية
فطين حفصية يكتب: “اتحاد الكتاب … مؤتمر بالتقسيط”
ابراهيم لطيف يوجه رسالة الى رئيس الجمهورية حول ما آلت اليه صورة الJCC
عبد الوهاب الهاني : “ما الذي يجري في مهرجان قرطاج السينمائي العريق؟؟؟”
المدرسة ”القرآنية” بالرقاب : سيناريو “طلْبَنَة” أطفالنا خطر يتهدّد الأمن القومي في تونس!
هل هناك خطة كاملة غير مُعْلنَة لتهيئة أطفال تونس جيل المستقبل إلى “الطلْبَنة” أو “الأخْوَنة” أو “السَلْفَنة”، لا تهمّ التسميات ما دامت الغاية واحدة، ولكن تعبّر في الحقيقة عن واقع بات أمرا واقعًا بداية خاصّة من 2012 وهو كيفية السيطرة على مفاصل التعليم بغاية التحضير للتمْكِين و التأسيس لدولة الخلافة بالقوّة ؟ بقلم خالد عبيد
للتأمل فقط : يحدث في حركة النهضة، راشد الغنوشي في مواجهة حادة مع “أبنائه” المتمردين !
قد يخفي مايسمى عادة بازدواجية الخطاب لدى قادة حزب النهضة اختلافات و تناقضات عميقة تشق الحركة الإسلامية التونسية وتنذر بشروخات عميقة قد تتحول مستقبلا إلى انقسامات و صراعات على افتكاك مقاليد السلطة داخل التنظيم الإخواني من مؤسسه وقائده التاريخي الشيخ راشد الغنوشي. بقلم مصطفى عطية *
رسالة إلى أخي المسيحي (4): إستراتيجية الكنيسة الغربية في بلاد المغرب العربي
حفل خروج المادونا بحلق الوادي في ضاحية تونس يوم 15 أوت من كل عام. في هذا المقال هو الرابع من سلسلة تنشر تباعا كا يوم أحد في “أنباء تونس” يرصد الكاتب فيها بعض الإشكاليات التي تواجه المسيحية العربية ونظيرتها غير العربية. كما يشير في العديد من المواضع إلى ضرورة تصويب الرؤية بشأن مسيحية الداخل ومسيحية...
تأسيس البدائِل السّياسيّة المُواطنيّة في أُفُق الإنْتِخابات القادِمة في تونس
إجتماع مبادرة “مواطنون” في المنستير. هل يُسهم إنشاؤ البدائل السياسية وخاصة المواطنية منها وإعلان ترشُحها إلى الإنتخابات التشريعية والرئاسية المقرر آخر هذا العام في تجاوز جانِبٍ مِن إشْكالاتِ الْحياةِ السّياسيّة في تونس بعد الثورة؟ بقلم فتحي الهمامي *
الجهاز السري في التنظيمات الإخوانية : من الإخوان المسلمين إلى حركة النهضة
يعتبر الجهاز السري من تقاليد التنظيمات الإخوانية التي تسعى إلى تكريس هيمنتها وسطوتها سياسيا من خلال إستخدام هذا الجهاز الذي استلهمه الإخوان من التنظيمات الفاشية والنازية و قد غعتمده أيضا الإخوان المسلمون في تونس ممثلين في حركة الإتجاه الإسلامي ووريثه حزب النهضة. بقلم إيهاب الغربي *
حديث الجمعة: مسمار جحا الدستوري أو المانع لإبطال تجريم المثلية بتونس
ما يمنع اليوم في تونس الاعتراف بالحق في المثلية، هذه الفطرة البشرية التي وضعها الله حسب مشيئته وحده في بعض الناس، هو أن أهل التزمت يستغلون الإحالة في الدستور للإسلام لرفض إبطال تجريم المثلية، فهي بمثابة مسمار جحا في الغرض. بقلم فرحات عثمان *
للتأمل فقط : قائد السبسي يلتحق بالمرزوقي وبن جعفر في الحرب على النهضة التي غدرت بهم !
المرزوقي بن جعفر و قائد السابق : من هو الضحية القادمة للنهضة ؟ تواترت تصريحات رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي، محملة بلوم مشحون بالتهديد المبطن لحركة النهضة، وقد أثارت هذه التصريحات عاصفة من الجدال في ساحة صاخبة بطبعها ! لكن السؤال الذي لا بد من طرحه في هذا السياق هو لماذا تحول “التوافق” بين رئيس...
كيف نحرر الدولة التونسية المقهورة والمحتجزة و نحقق الديمقراطية المنشودة ؟
هناك مظاهر لا تحصى تؤكد أن الدولة التونسية تجاوزت مرحلة الأيادي المرتعشة لتدخل مرحلة ارتعاش أسسها ومقوماتها وآليات تدخلها لإنجاز المهام التي هى في عهدتها ولكن رغم الصعوبات والمغالطات والفشل الثابت لمنظومة الحكم القائمة بمختلف مكوناتها المتصارعة اليوم داخل مؤسسات الدولة فإن الأمل مازال قائما في تجاوز الأزمة. بقلم محمد فوزي معاوية *
للتأمل فقط : وزراء الإتصال الفلكلوري من “زيت الزيتون ليس من تقاليدنا” إلى”جثث في حالة وفاة”
أداء الكثير من الوزراء لم يرتق إلى حد الآن إلى المستوى المطلوب. ولم نسمع يوما أن هؤلاء الوزراء الذين أصبحت تصريحاتهم الفلكلورية مصدر إستهزاء الناس قاموا بتقديم مبادرات جريئة وقابلة للتنفيذ لإصلاح القطاعات التي يشرفون عليها لكننا سمعناهم وهم يستبلهون الشعب التونسي. بقلم مصطفى عطية *

