بقلم احمد الرحموني* قضية البريدي التي اشعلت البلاد من توزر هل هي حقا في مستوى تداعياتها؟ وهل يمكن تصويرها على انها “معركة كسر عظام بين قطاعات” كما يعتقد البعض؟
الآن:
نابل/ توضيح الإدارة الجهوية للصحة بخصوص تسجيل 20 إصابة بمرض السل
بن عروس: بطاقتا إيداع في حق مسؤولين بالصيدلية المركزية
مجلس إدارة مؤسسة الأغالبة الطبية يصادق على تسمية رياض الهنتاتي ر.م.ع للمؤسسة
بقاعة الفن الرابع: سلسلة جديدة من العروض ل”آخر البحر”
الغرفة الفتية الاقتصادية بالمنار تنعى اكرام السويسي
هل ما زال أمل في تحقيق استقلالية القضاء في تونس ؟
نابل : افتتاح الدورة 37 لمهرجان نيابوليس لمسرح الطفل
تونس: نجاح طبي جديد ينظاف الى رصيد جرّاح القلب الدكتور نبيل هرمي
أنصار الدستوري الحر يحتجون أمام مقر المجلس الأعلى للقضاء (فيديو)
مهرجان مجدي عبرود للمسرح في دورته الثانية
مع تصاعد آلامهم وأوجاعهم، كيف تبدو فكرة المهدي المنتظر عند المسلمين؟
تونس تستعد لاحتضان بطولة العالم للكرة الشاطئية: زيارة تفقدية
رادس: الاتحاد المنستيري يفوز لأول مرة بكأس السوبر كرة السلة
أيام قرطاج السينمائية 2024: التانيت الذهبي ل”الذراري الحمر” للطفي عاشور
التّانيت الذّهبي للفيلم الوثائقي القصير “الأيام الأخيرة مع اليان”
جوائز المسابقات الرسمية لأيام قرطاج السينمائية في دورتها الخامسة والثلاثين
جي سي سي 2024: ثنية عيشة Isha لسالمة الهبي أفضل فيلم في المسابقة الوطنية للأفلام القصيرة
تذكير للأنصار بأن الترجي مهدد بعقوبة الويكلو
التصنيف العربي للجامعات: ثلاث جامعات تونسية من بين أفضل 25 جامعة
في التصدّي لخراب البلاد على نار هادئة
بقلم: فرحات عثمان لما تولى أبو بكر الصديق الخلافة في السنة 11 هجرية، قال في خطبته الأولى ما يلي : «إني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوّموني؛ الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن...
بورقيبة العنصري و قصة “الجنرال سليم”
بقلم أحمد الرحموني * رئيس المرصد التونسي لاستقلال القضاء أعتقد ان فئة قليلة فقط من التونسيين قد سمعت بتلك الوقائع المرعبة التي مثلت في بداية الاستقلال مأساة شخصية لأحد الكفاءات التونسية الكبرى الذي لم يقترف ذنبا غير ولادته اسود البشرة.
مجزرة أورلاندو وكشف المستور الإسلاموي
بقلم فرحات عثمان ليست فاجعة أورلاندو مما يمر عابرا؛ فسوف تكون لها تداعيات مثل ما حدث لهجمة 11 سبتمبر. إذ لن تسكت السلط الأمريكية عن حق الضحايا الأبرياء؛ ولسوف تسعى جاهدة للعمل على تحديد المسؤوليات والضرب بقوة على أيدي من كان وراء هذه الفاحشة الفحشاء.
« النهضة » والإسلام السياسي: انفصلا أم لم ينفصلا ؟
بقلم : د. محمد الحداد المتابع لما أحاط بالمؤتمر العاشر لحركة النهضة التونسية من تعليقات وتحليلات قد يخيّل له أنّه بعد الإعلان عن الفصل «التنظيمي» بين السياسي والدعوي، ستحلّ كلّ مشكلات تونس، ثم بعدها كلّ مشكلات العرب والمسلمين، وسيجد الشباب فرص العمل، وتتحسّن مستويات عيش الفقراء، وتتراجع نسب المديونية والتضخم، وتتحرّر فلسطين، ويتآخى...
يوميات رمضانية (2): حرية الصائم بين واجب الإطعام والتخمة في الطعام
يكتبها فرحات عثمان مما لا يخفى على المؤمن أن لكل تعاليم الله وأحكامه مقصد، وهو دوما في صالح العبد، وإن خَفَت عنه مصلحته، كما يبيّن الله هذا في محكم كتابه في مواضع عدة، لعل أبلغها قصة النبي موسى عليه السلام مع الخضر.
مشروع تحفيظ القرآن : الحق الذي يراد به باطلا !
بقلم فرحات عثمان بيّنا في مقالة سبقت* أهمية تعليم القرآن ومنهجيته، وضرورة ذلك، إذ لا يجب الحط من قيمة الدين في تكوين شخصية نشئنا. إلا أنه، من ناحية أخرى، لا يجب التجارة بالإسلام وقد نفقت هذا الزمن.
يوميات رمضانية (1): رمضان ، بأي حال عدت يا رمضان؟
يكتبها فرحات عثمان يبدأ اليوم شهر الصيام، رمضان المعظم الذي سمّي، على الأشهر، بهذا الإسم للرمض، أي الحر، واشتداده فيه نظرا للامتناع عن الأكل والشرب.
هل يكون بلحسن الطرابلسي”الفريسة “الجديدة للمصالحة؟!
بقلم احمد الرحموني* من سخرية الاقدار ان تتحرك السلطات الكندية وتعين تاريخا محددا – هو 31 ماي الفارط – لطرد بلحسن الطرابلسي وترحيله الى تونس في الوقت الذي تتأهب فيه السلطات التونسية “لتنظيف “عدد من رؤوس الفساد والقمع السياسي تحت مظلة “المصالحة الاقتصادية” او “المصالحة الشاملة ” او عن طريق “لجنة التحكيم والمصالحة “.
في آداب الصيام الإسلامي حسب السلف الصالح
بقلم فرحات عثمان مع قدوم رمضان، شهر الصيام عن الآثام، تتعدد مظاهر فاحشة باسم الدين وليست منه بتاتا ولا من سنة السلف الصالح.