كتاب “التصوف اليهودي” للكاتب الإيطالي الإيطالي جوسيبي لاراس، على كثافته وعمقه، يغفل أو يتغافل عن التأثير الكبير للتراث الصوفي الإسلامي في التصوف اليهودي، المتطور في الأوساط الأندلسية، ناهيك عن محاكاة المقولات الصوفية الإسلامية. بقلم عزالدين عناية *
الآن:
الأستاذة هيفاء الشابي تؤكد اعتقال والدها نجيب الشابي (فيديو)
أمريكا ترسخ مبادئ القوة والهمجية والسيطرة العنفوية
قمّة “الذكاء الاصطناعي نحو المستقبل 2025”
أيام قرطاج السينمائية تكشف عن لجنة التحكيم للدورة 36
تحت شعار “المعارضة ليست جريمة”، دعوة لمسيرة سلمية يوم 6 ديسمبر2025
بالصور/ الاستعدادات حثيثة لمائوية الموسيقار صالح المهدي “عين المحبة” (الموسم الثاني)
الكريديف: تقديم نتائج دراسة “النّساء في وضعيات هشاشة وآليات الإدماج الاجتماعي”
مهرجان الفجر السينمائي بايران: Round 13 لمحمد علي النهدي يتوج بجائزة أفضل فيلم
محامو القصرين : “التاريخ لايحفظ أسماء الذين بنوا السجون بل أسماء الذين دخلوها بكرامة” (وثيقة)
أصوات نساء/ لعدم حصولها على المساعدة، امرأة تضرم النار في جسدها بالسواسي
بلاغ هيئة الدفاع عن المعتقلين السياسيين إلى الرأي العام وعموم المحامين
عمار عمروسية عن حزب العمال يدعو للحضور أمام ابتدائية قفصة (وثيقة)
النساء الديمقراطيات : مستمرات من أجل الدفاع عن مجتمع حر و متساو
الأستاذ العريبي يقدم رسالة “احتجاج من محام يحترم الهياكل!!” (التفاصيل)
بالصور/وفد رسمي من جندوبة في زيارة عمل الى ولاية الطارف الجزائرية
التلوث البيئي بقابس: موجة جديدة من الاختناقات
بيت الحكمة-قرطاج: منبر حواري حول التلوّث في قابس
قضية التآمر: الفرع الجهوي للمحامين بتونس يصدر لائحة قرارات الاجتماع الطارئ
رادس، مناضلو اتحاد الشغل ببن عروس في زيارة لمكان استشهاد فرحات حشاد
“الأقصى” في أسماء أعضاء الحكومة المقترحة
في أسماء أعضاء الحكومة المقترحة لنيل ثقة المجلس النيابي اليوم الأربعاء 26 فيفري 2020 اسم استوقف الأسماع عنده، واختلفت الأقلام في كتابته بالعربية وبغيرها. وبذلك اختلف لفظه لأول نُطق به حتى لم يتيسر لبعضهم تهجئته بسهولة فضلاً عن فهم معناه ودلالته. وفي القديم قالوا إن الأسماء هي المثال الأقدم للمجتمعات التي نشأت فيها. هذا الاسم...
ارْحَلْ لِتَنْسَى… ارْحَلْ وَ لَنْ تَنْسَى!
قصيدة للشاعرة كريمة مكّي مستوحاة من إيقاع الحياة السياسية في تونس وتسليم المشعل من طرف حكومة يوسف الشّاهد إلى حكومة إلياس الفخفاخ. بقلم كريمة مكّي
قيس سعيد و “الإعلام اللامرئي” لرئاسة الجمهورية
غياب التماهي بين طريقة عمل الفريق الإعلامي لرئاسة رئيس الجمهورية قيس سعيد وممارسات هذا الأخير الذي اعتاد الحديث للمؤسسة التلفزة والإذاعة الوطنية أصبح من الضروري جدا تجاوزه بعقد ندوات صحفية أو باعتماد ناطق اعلامي لمؤسسة الرئاسة. بقلم جعفر بوزميطة *
منح الثقة بتحفظات ارتهان لحكومة إلياس الفخفاخ من طرف الأحزاب
خرجنا في انتخابات 2014 من منظومة التوافق، التي كرست الالتفاف على منطوق النتائج الانتخابية التي مانعت من كل أغلبية مطلقة لحزب من الأحزاب أو ائتلاف في البرلمان، إلى منظومة الثقة مع التحفظات في هذه المرة في حكومة انتخابات 2019. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
للحقيقة والتاريخ : جان دانيال، الكاتب والصحفي الشهير الذي أحب بورقيبة ووجد نفورا من بن علي
رحل الكاتب والصحفي الكبير جان دانيال مؤسس مجلة “لونوفال أبسرفتور” وصاحب التآليف العديدة عن سن تناهز المائة، وهو لمن لا يعرفه جيدا يهودي الديانة لائكي الفكر، من أصول جزائرية كما صديقه الحميم الكاتب ذائع الصيت ألبار كامو، وقد سبق وأن أصيب جون دانيال بجروح في معركة الجلاء ببنزرت أثناء تغطيته لوقائعها، ومن يومها إرتبط بتونس...
بعد نيل الثقة في البرلمان، هل ستنجح حكومة الفخفاخ في تصحيح المسار؟
ربما ستنجح حكومة إلياس الفخفاخ في تصحيح المسار إذا بقيت على شكلها التوافقي دون خلافات عميقة من شأنها أن تقطع حبل الشكّ في قدرتها على تجاوز الصعوبات والعراقيل. بقلم فوزي بن يونس بن حديد *
المنصف المرزوقي : “كل حلولنا كانت في أحسن الأحوال جزئية سطحية ساذجة”
في مقال أخير بعنوان “عن أي شعب تتحدثون ؟ -أزمة المفاهيم” يقف الرئيس التونسي السابق و رئيس حزب الحراك محمد المنصف المرزوقي على الوضع المتردي الحالي للمنطقة العربية ويطرح أسئلة وجودية حول فشل كل الحلول التي ارتاها العرب والمسلمون خلال نصف القرن الفائت. و في ما يلي الجزء الأخير من المقال…
عقدة الخوف من الإقصاء و الاستئصال في السلوك السياسي لحركة النهضة
أصبح واضحا أن أداء حزب حركة النهضة في الساحة السياسية التونسية و خاصة في صياغة كواليسها مبني فقط على قصة الإقصاء و الاستئصال فيما يشبه عقدة الضحية التي لم تتخلص منها الحركة بالرغم من سقوط حكم بن علي و الدخول في المسار الديمقراطي بعد جانفي 2011 ووصولها منذ ذلك العام إلى رأس السلطة في البلاد....
عن أي شعب تتحدثون؟
كم من الوطنيين على استعداد لتحمّل فكرة أن الشعب والوطن والمواطن مفاهيم دخلت عقولنا وقلوبنا مثلما دخل مطبخَنا “الكرواسان” والبطاطا المقلية، أي في ركاب استعمار فرنسي، رحّلْنا جسمَه وحافظنا على روحه بالحفاظ على الكثير من عاداته وأفكاره وقيَمه؟ بقلم المنصف المرزوقي **

