التصنيف: الأولى

فيما يُشبه جرد حساب لنتائج 8 سنوات كاملة عن إندلاع ثورة الياسمين في تونس، نشر مركز كارنيغي للشرق الأوسط الدولي، المتخصص في تحليل الأوضاع في دول العالم، مقالاً تحليليًا من إعداد سارة يركيس وزينب بن يحمد بعنوان “أهداف تونس الثورية لاتزال عالقة” نقدم هنا أهم ما جاء فيه.  إعداد عمّـار قـردود

تحتل ولاية القصرين المراتب الأولى في نسبة البطالة بــ 21,7 % مقابل 14,8% على الصعيد الوطني وترتفع نسبة البطالة لدى أصحاب الشهائد العلمية إلى مستوى قياسي 46,9 % مقابل 31,9%، وبالرغم من ذلك تعطلت المشاريع الكبرى بالجهة والتي لها مردود وإنعكاس إيجابي على الدورة الإقتصادية ما من شأنه إعطاء ديناميكية جديدة للحركة. بقلم فوزي العبيدي

حول سؤاله عن إمكانية تطبيع العلاقات بين تونس و إسرائيل من طرف القناة الإسرائيلية “I24 نيوز” أجاب وزير السياحة والصناعات التقليدية روني الطرابلسي بلباقة بأن “تونس كانت دوما تقف لصالح السلام في الشرق الأوسط .”

يدرك الشيخ راشد الغنوشي أن تخفيف الضغوطات الخارجية عن حركة النهضة وتأمين مشاركتها في الحكم في تونس وتيسير ترشحه لرئاسة الجمهورية رهين خروجه على الملإ لإعلان الميثاق المؤسس لحركته لاغيا أو بعبارة أدق «caduc». بقلم مصطفى عطية *

وإن ظهر العديد من التونسين في خروجهم اليوم احزاباً وأفراداً للشارع الرمز للثورة إحتفالاً بالقطع مع الدكتاتورية، فإنه قد بدا للعيان أن هذا التاريخ في تونس المعاصرة قد ظهر في صورة سلبية أكثر منها إيجابية إلى حد الأن وأن المستفيدين الأكثر من هذه الثورة هم من حركة النهضة ومشتقاتها.

بتاريخ 12 جانفي 1974 تم التوقيع على “اتفاق جربة” بين تونس وليبيا، أوإاتفاق الوحدة الليبية التونسية الذي جاء بشكل مفاجئ وتم إلغاؤه كذلك بصورة مفاجئة دون توضيحات أو أسباب أو تبريرات، فلماذا تم إجهاض “دولة الــ24 ساعة فقط”؟ و ماهي الأسباب التي إستوجبت الإعلان عن قيامها و لماذا تم التراجع عن ذلك؟ بقلم عمّـار قردود

في حديثه على موجات إذاعة جوهرة اليوم 14 جانفي 2019 والموافق للذكرى الثامنة للثورة، تكلم علي الورتاني عن العديد من المنصات التي تلت هذا الموعد التاريخي وكانت أكثرها سلبية بجميع القطاعات التي مست البلاد فأصبحت “خبزة Gâteau” يبحث الكل عن تقاسمها.