الرئيسية » أفكار » صفحة 201

التصنيف: أفكار

مقالة

بعد إسقاط البرلمان لحكومة الجملي : الذهاب إلى نظام رئاسي هو الحل الوحيد لتونس

فشلت، أول أمس، الجمعة 10 جانفي 2020، الحكومة المشكلة من طرف الحبيب الجملي، الشخصية المكلفة من طرف حركة النهضة، في نيل ثقة مجلس نواب الشعب، وهو ما كان متوقعا بعد أن رفضت الأحزاب الأخرى التشكيلة المقترحة، واتهمتها بأنها مقربة من الحركة الإسلامية، وصوتت ضدها، خاصة وأن بعض وزرائها متهمون بالفساد، أو أن بعضهم غير أكفاء...

مقالة

يفقد الوزير نصف عقله يوم دخوله للوزارة ويفقد النصف الآخر يوم خروجه منها

كانت هناك مقولة تقول: ״يفقد الوزير نصف عقله يوم دخوله للوزارة و يفقد النصف الآخر يوم خروجه منها״. ربّما كان هذا القول صحيحا عندما كان لكلمة وزير وقعٌ في قلوب أهل المطامح و المطامع و لكن اليوم لا أرى أحدا من هؤلاء الوزراء سيفقد شيئا من عقله إن فرحا يوم الدخول أو قهرا يوم الخروج....

مقالة

قراءة نقدية لديوان الهايكو “رائحة البرتقال” للشاعر المغربي الحسين بنصناع

من خلال ديوانه: “رائحة البرتقال”، الشاعر المختص في قصيد الهايكو الحسين بنصناع يقدم ومضات تأملية ضمن تجربة فنية ترمي بثقلها في خندق إبداع يتشكل على هيئات نداء الذات المنفعلة، في حالة تماهي مع جزئيات مشاهد تتسرب إلى خزائن مخيال الشاعر الموهوب. بقلم بلقاسم سداين *

مقالة

للتأمل فقط : عندما تدخل حمودة باشا لإطفاء حريق الفتنة في ليبيا أو الدرس الذي يحتاجه حكام بلادنا اليوم

تتسارع الأحداث في الشقيقة ليبيا على إيقاع سريع وفوضوي وتتراكم تبعا لذلك المخاوف في غفلة من حكام بلادنا الذين تناسوا أن تونس ستكون أول من سيدفع الثمن الباهظ ويحترق بنيران الفتنة المضطرمة على مشارف حدودها الجنوبية ! يحدث هذا وتاريخنا الطويل مع الجارة الشقيقة ليبيا مليء بالأحداث والوقائع المحملة بالدروس والعبر ومنها بالخصوص درس حمودة...

مقالة

“أحمد التليلي، ذاكرة الديمقراطية” : وثائقي تاريخي وأجوبة على سؤالات الحاضر

حول شخصية الزعيم النقابي والمناضل الوطني أحمد التليلي تدور وقائع الفلم الوثائقي “أحمد التليلي، ذاكرة الديمقراطية”. يأخذنا الشريط ثائقي لمخرجه المبدع عبد الله شامخ في رحلة عبر الزمن إلى فترة ما تزال دراستها إشكالية لثرائها وكثافة أحداثها واختلاف زوايا تناولها اشتباك متواصل بين السياسة والنقابة. بقلم أحمد فرحات حمودي *

مقالة

نقاط استفهام كثيرة تحوم حول تركيبة الحكومة التونسية المقترحة من الحبيب الجملي

نأمل أن تجد الحكومة الجديدة بقيادة الحبيب الجملي طريقها بعيدا عن أي محاصصات حزبية أو سياسية حتى تقود تونس نحو بر الأمان ويشعر التونسيون بتغيير حقيقي على الأرض ويتمسكون ببصيص أمل في النفق المظلم الذي يعكس حالة التونسيين اليوم. بقلم فوزي بن يونس بن حديد *

مقالة

ومن الجهْل ما أدّى إلى بتْر أيادي المُسْلِمين !

نعم، يحدث هذا إلى يوم النّاس هذا في الحجاز المغتصَب من قِبَل سلاَلَة آل سعود الوهّابيّة لقصور في نظر فقهاء بلاطهم: المشبّهة الحنبليّة، حيث عجزت أفْهام علمائهم الميامين عن تبيّن المعنى الحقيقيّ من أمر “اقطعوا” الوارد في الآية: ﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا﴾ (سورة المائدة، الآية 38). بقلم أسعد جمعة *

مقالة

من يوسف الشاهد إلى الحبيب الجملي : القضية ليست في تغيير الحكومات بل في تغيير السياسات

تنظر البلاد -ببرود قاتل- إلى قرب ذهاب حكومة تصريف الأعمال ومجيء حكومة جديدة. وتتابع – بجمود مذهل- تفاعل الأحزاب و التيارات المتصارعة مع التشكيلة المقترحة وكأنها آتية من فلك آخر. وتراقب – بهدوء- تناقضات المشهد السياسي كما ينظر أب كهل حكيم إلى خلافات أبنائه دون محاباة أو تمييز. بقلم العقيد (م) محسن بن عيسى

مقالة

أصداء فكر المفكر الإيطالي أنطونيو غرامشي في العالم العربي

كِتاب “غرامشي في العالم العربي” يتتبّع حضور غرامشي في الثقافة العربية، ويترجم مقتطفات من الدراسات والأبحاث العربية الصادرة حول أنطونيو غرامشي، المفكر الإيطالي الأكثر حضورا في العالم العربي، نذكر منها أبحاثا للطاهر لبيب وعلي الكنز وعبد القادر الزغل وفيصل دراج وحسن ناظم وناديا رمسيس فرح وفريال غزول وياسر منيف وآخرين، تولى مراجعتها الأستاذ الفلسطيني المقيم...

مقالة

لماذا لا يحتفل المسلمون بعيد ميلاد المسيح ؟

لماذا لا يحتفل المسلمون بمولد المسيح عيسى بن مريم، وهو النبيّ الذي بشّر ببعثة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال رب العزة والجلال: “ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد”، وهو الرسول الذي صلّى وراء النبي صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج في بيت المقدس. بقلم فوزي بن يونس بن حديد *

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.