ما حصل أول أمس الثلاثاء 15 أفريل 2019 تحت قبة مجلس النواب درس لمن استغل هذه الثورة البائسة ليخرج عن كل الأعراف و التقاليد والسماحة و حسن التربية بغاية إختلاق “شخصية” مارقة بالإمكان أن تجذب إليها كل من أراد بهذا البلد سوء وتحقق الشهرة الزائفة بأقل الأثمان. بقلم أحمد الحباسي *
الآن:
توقعات الرصد الجوي للساعات القليلة القادمة
بمشاركة أكثر من 500 ممرض: المهدية تحتضن الدورة 18 للأيام الوطنية للإطارات شبه الطبية
اضراب حكمات و حكماء كرة القدم: وزير الرياضة يستدعي ممثلين عنهم
بنزرت: التأكيد على أهمية وضع برنامج مشترك لحسن استغلال حديقة اشكل سياحيا
تونسيون في ايطاليا/ حادث مرور يسفر عن وفاة 3 كهول و 3 أطفال في العناية المركزة (فيديو)
وزارة الصحة: التلقيح للنزلة الموسمية ينطلق يوم 17 أكتوبر (وثائق)
الكاف / السرس: اصطدام شاحنة بحافلة نقل تلاميذ و لا إصابات خطيرة
البطولة العربية للأندية لكرة السلة: الافريقي يهنىء حاتم مملوك بفوز الفريق العربي القطري (فيديو)
حكام كرة القدم يؤكدون نجاح مقاطعة الدفعة الأولى
كرة القدم/ اضراب الحكام عن ادارة المباريات، دعوة ملحة لتحكيم العقل
معز بن زغدان رئيسا للاتحاد التونسي للفلاحة خلفا لنور الدين بن عياد
توزر: ملتقى اختتام الدورة 31 للمهرجان الوطني لمصيف الكتاب
القصبة: مجلس وزاري مضيق لمتابعة تنفيذ مشروع جواز السفر البيومتري
400 وظيفة للتونسيين و التونسيات في البناء والبنية التحتية في إيطاليا
تونس تحتضن الدورة الأولى لصالون الاقتصاد الأخضر والتمويل المسؤول والتنمية المستدامة
المهرجان الدولي للمسرح ببجاية: “رقصة سماء ” تمثل تونس في الجزائر
بخصوص نتائج الانتخابات، ورد في الرائد الرسمي ما يلي
فريق جزر القمور يفوز على المنتخب الوطني التونسي في رادس (فيديو)
مشاريع فنية في الدورة الثالثة لأكتوبر الموسيقي بسوسة
للتأمل فقط : مصطفى بن جعفر يهاجم عبير موسي ليتدثر مجددا ب “حنان” حركة النهضة !
غاب مصطفى بن جعفر عن الساحة السياسية، أو قل غيبوه قسرا، وقلت إطلالاته حتى كاد يدخل دائرة النسيان إن لم نقل دخلها وإستقر في ظلماتها، وفجأة تسلل أخيرا من أحد أركانها القصية وأدلى بتصريح إستفزازي مفاده أن عودة الدساترة إلى الحكم بقيادة عبير موسي سيتسبب في حرب أهلية ! بقلم مصطفى عطية *
حديث الجمعة: بذور التزمت الإسلامي بتونس (3): مناورة الغرب ومسؤولية المتغربين
ليس من باب التهرّب من المسؤولية الذاتية التذكير بما للمناورة الغربية الدائمة ضد الإسلام من وقع لزرع التزّمت وتنميته في هذا الدين بتذكية كل ما فيه من خلاف واختلاف لتوسيع الهوة وتعميقها بين الأطراف المسلمة نفسها، وبينها وبين الغرب، في نطاق حرب دينية خفية بين الإسلام واليهومسيحية. بقلم فرحات عثمان *
للتأمل فقط : طراطير بجلابيب “ديمقراطية لٱنتهاك هيبة الدولة والسيادة الوطنية !
عندما يترك الرئيس المؤقت السابق محمد المنصف المرزوقي العنان لتفاعلاته الشخصية ويسيء لرئيس الدولة وأعضاء الحكومة الذي جاؤوا على متن الشرعية الديمقراطية، ويشوه سمعة البلاد في وسائل الإعلام الأجنبية، فإنه يخل بواجب التحفظ، وينتهك قيم الديمقراطية، ويعطي تبعا لذلك صورة سيئة للمسار الديمقراطي الناشئ في بلادنا. بقلم مصطفى عطية *
الإسلام السياسي والعنف المنظم : حركة النهضة بمواجهة حقائقها الأربعة
تزداد الدعوات في تونس إلى عدم إجراء الإنتخابات قبل محاسبة حركة النهضة وقبل كشف حقيقة إغتيال الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي وقبل البت في ملف التحقيق حول تسفير للإرهابيين إلى سوريا وقبل كشف حقيقة الجهاز العسكري السري للحلركة الإسلامية وعلاقتها بجهات إستخبارات أجنبية. بقلم أحمد الحباسي *
في مثل هذا اليوم: 9 أفريل 2012 كان يوما اسودا آخر في الربيع العربي (فيديو)
والتونسيون الذين يحيون اليوم الذكرى ال81 لشهداء الوطن الذين سقطوا يوم 9 أفريل 1938 سواء في ساحة الحلفاوين بزعامة علي بلهوان او في رحبة الغنم بزعامة المنجي سليم مطالبين من الاحتلال الفرنسي ببرلمان تونسي، كان لهم في قلب العاصمة يوم آخر مع أعداء الحرية حين قمع بوليس علي العريض القيادي في النهضة و وزير الداخلية...
عمليات سبرا الآراء في تونس أو كيف يتحول العقاب إلى مكافأة…
مباشرة إثر إنتخابات 2014 التشريعية والرئاسية أعلن السيد هشام القرفالي صاحب مؤسسة لسبر الآراء توقفه عن إجراء مثل تلك العمليات على التراب التونسي لغياب شروط النزاهة والشفافية. والغريب أننا بعد خمس سنوات ما زلنا نعتمد على نتائج سبر اراء نتائجها تشوبها عديد التساؤلات. بقلم سامي بن سلامة *
شعار النداء “موش بالكلام” مستوحى من شعار النهضة…
مع بعض التعديلات، بدا شعار نداء تونس 2019 غير بعيد عن شعار حركة النهضة ل2014.
لكي لا نخطئ في فهم إستراتيجية قايد السبسي الذي ينوي تحمل أعباء الرئاسة لمدة أخرى
في خطابه أمام مؤتمري نداء تونس أعلن الباجي قايد السبسي إنطلاق المرحلة الإنتخابية وبدأ في تشغيل ماكينة حزبه المجمدة وبيّن مرة أخرى بأنه لا زال قادرا على المناورة. ويبدو أن تحمل أعباء الرئاسة مرة ثانية ما يزال هدفه الحقيقي… وإن فهم بعض المتابعين عكس ذلك. بقلم سامي بن سلامة *