بقلم : يزيد صايغ* تُعتبر استعادة ضبط الأمن في الدول العربية ضرورية لإعادة بناء السلم الاجتماعي، واستئناف النمو والتنمية الاقتصادية، وإعادة دمج الأنظمة السياسية شديدة الانقسام ومؤسسات الدولة المفكّكة. كما تؤكّد تجربة الدول العربية أن المقاربات التكنوقراطية في ما يتعلَّق بإصلاح قطاع الأمن عاجزة عن تحقيق الغرض.
الآن:
مسرحية السلام الدولية في شرم الشيخ بين الحقيقة والوهم
أحداث قابس: مسيرة سلمية بتونس تدعو لتفكيك وحدات المجمع الكيميائي و لسراح الموقوفين (فيديو-صور)
تصريح العميد الجبابلي حول التعامل الأمني مع المتظاهرين يثير موجة من التنديد
أحداث قابس: التباحث مع الصينين في مسألة الغازات المنبعثة من المجمع الكيميائي
على هامش أحداث قابس: صورة اليوم من أمام مقر المجمع الكميائي بلافايات بتونس
ريبورطاج الوطنية حول رمان قابس، الشاعر الضاوي: “رجعنا للجان التنسيق”
بالصور و الفيديو: ناشطون من حزب العمال في المسيرة المساندة لقابس
تونس: تربصات تكوينية لمختلف الجمعيات
كأس الكاف/ حول بث مباراة النجم الساحلي و نادي نيروبي على l’Etoile TV
ثلاثة متأهلين لنهائيات “نجوم العلوم” يتنافسون على لقب أفضل مبتكر عربي
عن مبادرة “إلتزام وطني”، يكتب الأستاذ نوفل بودن: أصبحت ملكا للنخب و لجمهور الشعب…
جمعية أجيال قصر هلال تعزز قسم طب الأسنان بمستشفى الحاج علي صوة بجملة من التجهيزات
عبد الكبير: العثور على جثة شاب مشنوق في احدى الواحات بدوز
صناع الفن بتونس يصدرون بيانا تضامنيا: “ڨابس تريد تفكيك وحدات المجمع الكيميائي !”
دعوة لمسيرة مساندة لأهالي قابس انطلاقا من مقر نقابة الصحفيين باتجاه المجمع الكيميائي بلافيات
النوري من واشنطن: نتائج 2025 جسدت تعافي اقتصاد تونس
المحامي بن غازي: الأستاذ صواب يدعو للحضور أمام المحكمة في أولى جلسات محاكمته
تقاطع تندد بقرار الحكم على منصف الهوايدي بتهمة ارتكاب أمر موحش ضد الرئيس،
منظمة العفو الدولية تدعو إلى الإفراج الفوري عن الجمالي و الكريمي (التفاصيل)
أحمد ابراهيم: هامة من هامات اليسار تودعنا
بقلم الطاهر شقروش* كتب المناضل الوطني الطاهر شقروش نصا ينعى فيه المناضل الراحل أحمد ابراهيم نشره على صفحته في الفايسبوك…تحية الى أحمد ابراهيم ..والى الطاهر شقروش ننشر هذه التدوينة الصادقة. ” قليلون هم المناضلون من أمثال أحمد ابراهيم…عرفته وأنا مطارد من البوليس السياسي ومحاكم غيابيا مع رفاقي بمنظمة “آفاق –العامل التونسي”…كان من كوادر “الحزب...
شعار الجمهورية في غياهب النسيان !!!
بقلم احمد الرحموني* رغم أن الدستور – المصادق عليه منذ 27 جانفي 2014 – قد بقي في جوهره خارج مجال التطبيق باستثناء ما يتعلق ببعض الاليات الضرورية لممارسة السلطة كالأحكام الخاصة برئيس الجمهورية أو بالحكومة أو بمجلس نواب الشعب فضلا عن إبقاء أغلبية الحقوق والحريات الواردة بالباب الثاني على مستوى الاعلان المبدئي والتأخير غير المبرر...
منصف الوهايبي يرثي أولاد أحمد
بقلم منصف الوهايبي* الآن وقد رحل محمّد الصغيّر، هكذا كنت أناديه. وكان يضحك ويقول لي: ” أنت تناديني باسمي، كما كانت أمّي تفعل. الآخرون كلّهم ينادونني بـ”أولاد أحمد” حتّى زهور زوجتي”. الآن أقول هو شاعر شجن معقود على نفسه حتى الضنى، ولغة لا تتحالف إلاّ مع نفسها، ولكنّها تأخذ من الأشياء وتتورّط فيها، ولا تميّز بين...
” ما تبقّى يؤسسه الشعراء “
بقلم حياة حمدي الوسلاتي* هنا ’ الآن’ في اليوم السادس من شهر أفريل ’ يرقد شاعر غير بعيد عن روضة الشهداء..أولئك الذين باسمهم جميعا ’ ولأنه كان المقرّب إليهم’ خاطبهم أولاد أحمد الله قائلا: إلهي إذا كان شُكري بجانبك الآن بشّره… لقد هربوا مثلما هرب الطاغية
مكي هلال هنا.. يكتب لاولاد أحمد.. هناك!
كتب الاعلامي مكي هلال نصا حميميا جميلا بعثه الى اولاد أحمد، شاعر تونس الذي دفنته أمس..وفي ما يلي هذا النص :
مناجاة روحانية في النفاق والجهاد الإسلاميين من أولاد أحمد وبورقيبة
بقلم فرحات عثمان تزامنا مع جنازة الشاعر الصغير أولاد أحمد الذي أحبّ تونس ومات من أجلها كما مات الرئيس الأول ومؤسس الدولة التونسية الحديثة الحبيب بورقيبة، الذي كانت جنازته يوم الثامن من أبريل، لنقل هنا كلمة حق لمن لم يعد يعرف لا الحق ولا الدين وقد أصبح تجارة نافقة إلى حد الدعدشة والإرهاب الذهني.
الشعراء يحرسون هشاشة العالم
بقلم : د. فتحي المسكيني* ” لماذا الشعراء.. في الزمن الرديء؟” – هكذا تساءل هلدرلين في مطلع القرن التاسع عشر، ضمن نشيده الكبير خبز وخمر، وفرض على الفلاسفة من بعده ضرورة رسم إجابة ما تكون على قدر هول ما سمعوا من الشاعر الأقصى نفسه، ذاك الذي حوّل الكتابة إلى تمرين حقيقي على جنونه الخاص.
اولاد أحمد : وطنيّتي ..لا تُبيحُ لي إفراد قريتي بجثماني
تحية الى شاعر تونس الكبير محمد الصغير اولاد أحمد الذي فارقنا أمس ، ننشر هذا النص الرائع والقديم الذي يتحدث فيه الشاعر عن موته ويوصي وصاياه…
الشهيدة سارة الموثق تلهم وزير الثقافة الجزائري
كان استشهاد التلميذة سارة الموثق في المواجهات مع الارهابيين في بنقردان مؤثرا على التونسيين الذين جعلوا منها أيقونة لملحمة بنقردان ولكن سارة ألهمت أيضا وزير الثقافة الجزائري.