تستقبل جزيرة جربة القمة الفرنكوفونية العام القادم (19-20 نوفمبر 2022) وهي القمة الأولى من هذا النوع التي تقام في الجمهورية التونسية، ومما جعلها استثنائية أنها ستقام في جزيرة الأحلام جربة، حيث الأشغال قائمة على قدم وساق من أجل استقبال الوفود المشاركة من كل العالم، ويتوقع أن يشارك في هذا الملتقى العالمي الكبير أكثر من 88...
الآن:
رئيس جامعة المبارزة في خطة نائب رئيس مكلف بالمالية في اللجنة الأولمبية
قصور الساف: فعاليات الأيام التنشيطية للطفل للاحتفاء بالكتاب والمطالعة
كريم الهلالي عضوا بالمكتب التنفيذي للجنة الأولمبية 2025- 2028
وزارة السياحة: حول كيفية تعزيز ترويج زيت الزيتون
الرديف: الأهالي ينظمون مسيرة سلمية من أجل “حق الممرضة الفقيدة أزهار”
توزيع مهام اللجنة الأولمبية برئاسة محرز بوصيان مجددا
تأجيل محاكمة رضا شرف الدين إلى جانفي 2026 الى حين استكمال اجراءات الصلح
كريشان يكتب عن الجدل المتداول حول “توقيع اتفاقية عسكرية بين تونس و الجزائر”
إلغاء عرضي “الحلم”، قاعة الريو تلتزم بالتعويضات (أكثر تفاصيل)
مستشفى شارل نيكول: نجاح عمليتين بتقنية Femto LASIK الأحدث حالياً في جراحة العيون
محفوظ يكتب: “على خلفية الجدل حول الاتفاقية المبرمة َمع الجزائر”
المسرح الوطني ضيف شرف الدورة 18 للمهرجان الوطني للمسرح المحترف بالجزائر
باريس: ايقاف مشتبه به في عملية طعن 3 نساء في ميترو الأنفاق
اللجنة الوطنية الأولمبية محرز بوصيان يخلف محرز بوصيان
الهيئة الوطنية للتحكيم الرياضي تكشف عن أعضاء مجلسها
جامعة رياضة المعوقين تنعى حمزة طيب أخصائي العلاج الطبيعي
قضية الدبوسي: رفض الإفراج عن الونيسي و البحيري وتأخير الجلسة
تعرض منذ اسبوع إلى حادث مرور، وفاة الوكيل أول وسيم ابراهيم
بعد زيارتها له في السجن، الأستاذة الحاج سالم تكتب عن العياشي الهمامي
تونس : بين سطوة وسائل الإعلام المارقة و ضرورة فرض علوية القانون
في التدوينة التالية التي يعلق فيها على غلق قناة نسمة و إذاعة القرآن الكريم الكاتب يرى أن الغلق ليس الحل الأمثل و لكن كيف يمكن فرض احترام القانون على المارقين عليه و المتلاعبين بحرية الإعلام ضمن أجندات سياسية مفضوحة ؟ بقلم سعيد الخزامي
الى الرّئيس قيس سعيّد و أنصاره : احذروا هذه الكارثة التي قد تقودون إليها أنفسكم و البلد !
إنّ الربط المتعنّت بين مقاومة الفساد و ‘الديمقراطية القاعدية’، ورفض الرئيس قيس سعيد للحوار حتى مع من يسانده من الأحزاب و المنظمات و الجمعيات، و تجاهل المثقفين والاعلاميين عموما، والانخراط في حملات التخوين أو التحقير أوالتشويه دون رقيب، والإصرار على النهج الفردي في العمل عند الرئيس، والإصرار على العمل الانعزالي عند تنسيقيات أنصاره، وغيرها من...
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
تونس و الحوار الوطني القادم : ماذا نريد مُتحاوِر أم حَوَاريّ ؟
على رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد الإسراع بتكوين لجنة الحوار الوطني المقرر تنظيمه قريبا وتعيين أعضائها حسب ما رسمه المرسوم 117 ليوم 22 سبتمبر 2021 فإضاعة الوقت ليس في صالح إرادة الإصلاح والتغيير. كما أن هذا الحوار يجب أن يحترم جملة من المبادىء التي تضمن العدالة بين المشاركين. بقلم فتحي الهمامي *
معز بن غربية يكتب عن ابن عمه مهدي بن غربية
في تدوينة على صفحته الفايسبوك المنشط التلفزي معز بن غربية يكتب عن ابن عمه مهدي بن غربية رجل الأعمال و السياسي الملاحق قضائيا في قضايا فساد و القابع منذ أيام في مستشفى فرحات حشاد بسوسة بعد توعك صحي ألم به خلال استنطاقه في إطار هذه القضايا.
قيس سعيد و البناء القاعدي : فصل جديد من “تشليك” الدولة التونسية
رئيس الدولة قيس سعيد لا يريد حوارا وطنيا حتى مع النزهاء والصادقين، كما يقول، فهو يريد فقط جر الجميع لاستشارة شعبية تخرج ببنائه القاعدي… وهو مشروع طوباوي خطير سوف يكون كارثة على الدولة… بعد تشليك الدولة والثورة من طرف النهضة باسم الدين والهوية، ثم من طرف نداء الباجي باسم التوافق، بقلم عادل اللطيفي *
عبد الباري عطوان و الصافي سعيد… صحفيان من صناع الغباء العربي
في التدوينة التالية المعنونة “صحفيان والسيرة الحرام” التي نشرها عبر صفحته الفيسبوك الأستاذ الجامعي عبيد خليفي يكشف الوجه الحقيقي لصحفيين يتمتعان في تونس بشعبية كبيرة لكنهما لا يعدوان أن يكونا مهرجين للسلاطين و ناشري أكاذيب تزيد من غباء الشعوب… الغبية.
تونس : هل تراجعت شعبية عبير موسى ؟
هل تراجعت شعبية عبير موسى رئيسة الحزب الدستوري الحر؟ هل أصبحت عبير موسى جزءا من الماضي؟ هل أخطأت عبير موسى حين اتخذت موقفا موضوعيا مما سماه البعض “انقلابا على الدستور”؟ بقلم أحمد االحباسى *
تونس : حول دلالات الحوار في فكر قيس سعيد
حسب الكاتب مفهوم الحوار لدى الرئيس قيس سعيد هو أقرب إلى صيغة الاستشارات الوطنية التي اعتدناها من النظام السابق حيث لا يترك شيئا للمجهول فتكون كل الحلول قد طبخت مسبقا في القصر الرئاسي و المخرجات… مضمونة. بقلم القاضي أحمد الرحموني

