لا أرى شخصيا فارقا كبيرا بين ما يقترفه الإرهابيون من جرائم والخطاب التحريضي المسموم الذي يروج له بعض المتشددين والمتطرفين والكثير من السياسيين الشعبويين المفلسين. لأن الإرهاب المادي هو مرحلة تنفيذية للإرهاب الفكري والسياسي والإعلامي، والمشرع في الديمقراطيات الكبرى لا يفرق بين منفذ الجريمة والمحرض عليها. بقلم مصطفى عطية *
الآن:
رسالة المسرحي توفيق الجبالي إلى سنية الدهماني وكلّ سجناء الرأي
تونس : حزب التيار الديمقراطي يندد ب”سعي النظام إلى إسكات الأصوات الحرة”
تونس : الترفيع في الأجور لا يحافظ على المقدرة الشرائية للمواطن
كرة الطائرة: الأردن/ المنتخب التونسي يفوز ببطولة كأس التحدي العربي
الجمهوري: “الأمن يحاصر منزل الأستاذ نجيب الشابي”
قانون المالية/ معلوم الجولان: مصادقة مجلس نواب الشعب
الأستاذ عياشي الهمامي يعلن عن دخوله في اضراب جوع منذ لحظة اعتقاله
“الجولة 13” يواصل انتصاراته عالميًا ويحصد جائزة كريستال سيمرغ في مهرجان فجر السينمائي.
كرة اليد: ترشح كبريات المنتخب الوطني لبطولة العالم
باردو: الدورة الثانية لـ”مهرجان الفيلم القصير”
توقعات الرصد الجوي في الساعات القادمة و تحذير من الضباب
متداول: “استدعاء الفنانة ليلى الشابي للبحث بالعوينة”
التلوث البيئي: Stop Pollution تدعو للوقوف يوم 4 ديسمبر امام محكمة قابس
طارق الكحلاوي يعلق على إيقاف العياشي الهمامي
رسالة زياد الهاني إلى عياشي الهمامي على إثر اعتقاله
قضية انستالينغو: تأخير الجلسة و رفض جميع مطالب الإفراج
غار الدماء: انطلاق وحدة الإسعاف والإنعاش المتنقلة
النائب أولاد جبريل حول بطاقات العلاج
العراق/ المرتبة الأولى لرواية “وداعا أيها الفقر” لعباس سليمان
“ريحة بابا” : قصيدة للشاعر الأزهر الضاوي في رثاء شهيد الوطن سامي المرابط
كتب الشاعر الشعبي الأزهر الضاوي قصيدة في رثاء شهيد الحرس الوطني و الوطن سامي المرابط الذي سقط في العملية الإرهابية التي جدت أول أمس الأحد 6 سبتمبر بمفترق أكودة – القنطاوي بولاية سوسة.
التحالف الجديد بين قلب تونس وائتلاف الكرامة، أهدافه و مآلاته
تحالف قلب تونس و ائتلاف الكرامة هو تحالف في الأدبيات و الرؤى و البرامج، فهل يدرك قلب تونس خطورة التصريحات الأخيرة لحليفه سيف الدين مخلوف بعد العملية الإرهابية الغادرة التي جدت أمس السادس من سبتمبر 2020 في مفترق أكودة القنطاوي بولاية سوسة و اعتبارها عملية مخابراتية؟ هل يتبنى قلب تونس نفس الاطروحة، و نفس التوجه؟...
بعد عودة العمليات الإرهابية في تونس، على الحكومة اتباع استراتيجية أمنيّة دفاعيّة قويّة
تزامنت العملية الإرهابية التي قامت بها مجموعة من الأشخاص في ولاية سوسة أمس الأحد 6 سبتمبر 2020، مع نيل الثقة لحكومة هشام المشيشي، ويمكن تفسيرها بأنها عملية جاءت لتقوّض ما تم إنجازه إلى حد الآن في تونس من انتقال سلس للسلطة وتداول ديمقراطي على الحكم، لأن هناك أطرافا داخلية وخارجية لا تريد لتونس أن تنجح...
الأديان والعوْلمة : الأثار و التفاعلات
تضع ظاهرةُ العولمة الأديانَ أمام مستجدّات متنوّعة، بفعل تقارب إلزاميّ بات مفروضا على الجميع. فهذا التقارب قد يدفع أحيانًا إلى مزيد من الانعزال في أوساط المؤمنين، وقد يحفّز بالمثل على البحث عن سُبلٍ للتأقلم مع الأوضاع الجديدة، والانطلاق في مراجعات بشأن التعايش في العالم الراهن. لا يتوقّف الأمرُ عند ذلك الحدّ، بل قد تساهِم الأوضاع...
الذباب الأزرق لحركة النهضة و مشتقانها أصبح لا يطاق !
لا أدري الى متى سنظل نتحمل ممارسات و بذاءات و انحطاط مجموعات الذباب الأزرق المحسوبة على حركة النهضة و التي تعمل منذ 2011 بشكل منهجي و منظم يدل على قيادة و توجيه من وراء الستار يديران كامل العملية حتى أن عديد الحسابات الوهمية الروبوتية مشاركة فيها بكل بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي بأنواعها. بقلم مرتجى...
إلى أخ الرّئيس : لا تَقُلْ أنك جريح… هم المرضى و في مخدع السياسة المجاريح!
سَبُّوا أمّه، من وراء أجهزة تتحرّك محرّكاتها من وراء البحار… فكتب نوفل سعيّد شقيق الرّئيس التونسي قيس سعيد في ألم : ” إلاّ أمّي… لا تسبّوا أمّي…أنا جريح”. لماذا جريح؟ و لماذا عليه ألاّ ينجرح؟ بقلم كريمة مكي *
سيدي الرئيس تغدى بيهم قبل ما يتعشاو بيك…
يستطيع إئتلاف الكرامة أن يتحالف مع من يريد حتى مع الشيطان و لا أستغرب منه التحالف مع عبير موسي إن هي رضت به حليفا، و لكن لا يمكن له أو لمن تحالف معه أن يتحدث باسم الثورة و باسم المصلحة العليا للبلاد… لأنه اخر من يمكنه الحديث عن مصلحة البلاد والعباد. بقلم توفيق زعفوري *
سعيد ليس فوق النقد و لكن لا مجال للتجريح فيه و التطاول عليه
قيس سعيد رئيس جمهورية تونس المنتخب مباشرة من الشعب و مهما كانت اختلافاتنا السياسية معه، يبقى رئيس جميع التونسيين و التونسيات بلا استثناء، كرامته من كرامة الشعب و كرامتنا من كرامته. بقلم مرتجى محجوب
سيرة ذاتية – القطار الذي فات (المقال الخامس) : المليحةُ العذراء
نواصل نشر سلسلة مقالات الكاتب والشاعر سوف عبيد وهو يعود بالذاكرة في هذا المقال الخامس إلى سنوات المراهقة واكتشاف الأدب والشعر والفن على أيدي أساتذة تونسيين وأجانب نموا فيه حب المعرفة والانتماء إلى الحضارة الكونية دون تعصب أو انغلاق فكري. بقلم سوف عبيد

