أخيرا، لم يبق من آثار الربيع العربي الغاشم واعتداءاته المتنوعة الا حالة ذلك البلد الصغير حجما الكبير تاريخا وحضارة…
الآن:
الرئيس يؤكد لوزير الشباب على ضرورة الاسراع بإعادة ترميم عدة منشآت تم تخريبها
بمناسبة انتهاء مهامه في تونس، الرئيس يلتقي بسفير الهتد
كرة اليد: اشكاليات يمر بها الملعب النابلي على طاولة كريم الهلالي و أعضاء الجامعة
في لقاء الرئيس بوزيرة التجهيز: مدينة الأغالبة الطبية، مساكن بأسعار في المتناول
قرطاج: الرئيس سعيد يستقبل سفير السودان في تونس قبل مغادرته بلادنا
القصبة: مجلس وزاري حول ضمان الأمن الطاقي في أفق 2035
تساقط للثلوج في بعض ولايات الشمال والوسط الغربي: وزارة التجهيز على الخط
️توزيع جوائز الدورة 22 للمسابقة الكبرى لأحسن العبوات Tunisia Star Pack 2024
الكانب أحمد الحاذق العرف في وضع حرج، اتحاد الكتاب يعرب عن قلقه
السفارة الأمريكية بتونس: عالم تونسي في مهمة تاريخية لملامسة الشمس!
تعيين/ هالة بن سعد، مديرة للشؤون الجهوية بديوان وزيرة الثقافة
إفتتاح المهرجان الوطني للمسرح بدور الثقافة، دور الشباب والمؤسسات الجامعية
تونس: المنتدى العربي الأول لشبكات المدارس والنوادي والكراسي العلمية
الكرة الطائرة: تفاصيل حول مقابلة النجم و اتحاد نقل صفاقس
وقفة تضامنية تزامنا مع تعهد التعقيب بملف ما بات يعرف بقضية التآمر على أمن الدولة (صور)
بدار الثقافة أحمد حمزة بالعوينة: اعلان عن عرض مسرحية “برضاك”
بالصور- وادي مليز: عودة الروح لدار الثقافة
اضطراب في التزود بالأدوية في عديد من الصيدليات الخاصة (الأسباب)
“بوابة 52″ و”البخّارة” في منافسات الدورة 15 من المهرجان العربي للمسرح
ألفة يوسف وهي تدعو إلى الاصطفاف مع عبير موسي: “أنا على ذمتها و موش وحدي” (فيديو)
تقول الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف في فيديو أنزلته أمس الخميس 11 مارس 2021 ان الحزب الدستوري الحر هو اليوم و بدون منازع خط الدفاع الوحيد على تونس.
ألفة يوسف تكتب عن أمن جمهوري يسانده من سموه بالطواغيت و عن الشيخ و زبانيته و عن تسارع الأمور …
في تدوينة نشرتها يوم أمس الإثنين 1 فيفري 2021 على صفحتها الرسمية بالفايسبوك، عادت الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف على آخر الأخبار في البلاد و علقت كما يلي:
ألفة يوسف للانتهازيين و للإعلام المأجور بعد رحيل الإخوان: “هم يقلبون ظهر المجن، و الله ينصر من صبح”
في آخر تدوينة لها نشرتها في ساعة متأخرة من الليلة الفاصلة بين الأحد و الاثنين 1 فيفري 2021، ذكرت الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف بأنها سبق لها أن بشرت برحيلهم و تقصد هنا اسلاميي تونس “من الجماعة التي تتاجر بالدين و لا تملك من قيمه و أخلاقه شيئا” و هذا ما تتوقعه في المستقبل القريب:
تكفيري حاول الدخول الى منزل الجامعية ألفة يوسف و الوحدة القارة المكلفة بتأمينها تقبض عليه
تسرب اليوم 29 جانفي 2021 خبر محاولة تكفيري دخول منزل الجامعية و الكاتبة ألفة يوسف بمدينة سوسة و تم القبض عليه و اقتياده الى مركز الأمن لاخضاعه للتحقيق. و لم تكشف ألفة يوسف عن الخبر و واصلت على عادتها نشر تدويناتها التي ينتظرها في كل حين الأصدقاء و المثقفون، الا ان الحادثة تسربت فكتبت اليوم...
ألفة يوسف و استهلاك الزطلة و الحرابيش و القنب الهندي و التكروري و الخشخاش و… قانون 52 لسنة 1992
على اثر صدور قرار بالسجن ب30 سنة في حق 3 شبان من طرف محكمة الكاف، تجند اليوم المجتمع المدني مطالبا بتنقيح هذا القانون الظالم و البالي الذي يقتل حلم الشباب و يقضي على العائلات.
قراءة ألفة يوسف في الوضع العام: جهاز سري يشتغل، فساد، انتهازيون و مجرمون متحصنون… وقد نصحو على كارثة…
آخر تدوينة نشرتها الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف، كانت فجر اليوم الجمعة 29 جانفي2021 على صفحتها الرسمية بالفايسبوك. تدوينة فيها الكثير من القلق على البلاد و العباد و تقترح من خلالها ما يلي للخروج من عنق الزجاجة و تفادي الاشتعال:
الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف تتحدث عن الخونة و الانتهازيبن و الذين “يشربون مع النهضة تحت الطاولة”
في متابعتها اليوم الثلاثاء 26 جانفي 2021 للمهازل بالبرلمان التونسي خلال الجلسة العامة المخصصة للتصويت على منح الثقة للوزراء المقترحين من هشام مشيشي، شد انتباه المفكرة خطورة الوضع و عبرت عنه كما يلي على حسابها الخاص بالفايسبوك:
تعليقا على التعويضات في زمن الكورونا، الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف تبدي رأيها
على خلفية خطورة الوضع بسبب تفشي عدوى فيروس الكورونا و ارتفاع عدد الإصابات و خاصة الوفايات و تزامنا مع النقاش حول التعويضات بما سمي بضحايا بورقيبة و بن علي و جرحى و شهداء الثورة، تقول ألفة يوسف في تدوينة نشرتها أمس الإثنين 11 جانفي 2021 ما يلي:
ألفة يوسف تكتب عن رؤية تهذيبية ولت و اندثرت و حل محلها الحضيض من هبوط و عنف و عنصرية و ميزوجينية..
في تدوينة نشرتها في ساعة متأخرة من مساء الاثنين 11 جانفي 2021 على صفحتها الرسمية بالفايسبوك، تكلمت الكاتبة و الجامعية ألفة يوسف عن زمن مضى و ولى باستراتيجية واضحة في التربية و عن زمن غلغلت فيه كل الأوبئة الإجتماعية.