حوار مع الأكاديمي التونسي عز الدين العناية الأستاذ بجامعة روما بإيطاليا المختص في تاريخ الديانات حول موضوع “الاستهواد العربي” و خصوصيات البحوث اليهودية في الحضارة العربية. حاوره صابر الحباشة
الآن:
الكاف: انقلاب سيارة جراء التقلبات المناخية وتهاطل الامطار بغزارة
أريانة : حادث مرور على مستوى قنطرة الاسكال يتسبب في وفاة سائق السيارة
عين دراهم: الحماية المدنية تساعد اربعينية لوضع مولودها
بمقر نقابة الصحفيين : تقديم الكتب الأربعة الصادرة حديثا عن بورقيبة للطفي حجي
الكرباعي : التونسيون مستعدون لفعل أي شيء “و العودة إلى تونس لا” (فيديو)
حزب التكتل : انتخاب الدكتور خليل الزاوية أمينا عاما
تنسيقية عائلات المعتقلين السياسيين تدعو للمشاركة في وقفة احتجاحية أمام المحكمة
الدستوري الحر بصفاقس يدعو مناضليه بعدم الانسياق وراء الإشاعات
وزارة الأسرة في حملة تحسيسية ضد تعاطي المخدرات (فيديو)
التوقعات الجوية: بداية التقلبات المناخية بالشمال الغربي
مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما : أسامة كوشكار يفوز بجائزة أحسن ممثل
مجالس لبتيس الثقافية: “تانيت القصيد” في قصر الرباط بلمطة (صور)
في الفترة من 8 إلي 18 ماي: أسبوع القاهرة للصورة يفتتح دورته الرابعة في 14 موقعا
العدالة ليست انتقاماً بل سيادة للقانون وحماية للوطن
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب استقبال الأفلام لدورته الـ46
نجيب و عصام الشابي يحكمان 18 سنة سجنا في ذكرى رحيل أبيهما
اصدارات ستكون حاضرة قريبا في معرض الكتاب الدولي بتونس
الأستاذ بحبة يتوقع عودة المنخفض الجوي و الأمطار بداية من الأحد
النجم الرادسي يقيل جميع المسؤولين على فرع أكابر كرة القدم
المشروع الحضاري الإسلامي ؟
هل جفّ حبر توصيات التعاون بيننا وبين الغرب لمجابهة التطرف والإرهاب وتحوّلت إلى وثائق ميّتة؟ وهل بهذه السهولة علينا أن نقبل باسم حرية التعبير وأن يتم الاعتداء على المقدسات الإسلامية و يصبح الإسلام متّهما؟ بقلم محسن بن عيسى *
الأديان والعوْلمة : الأثار و التفاعلات
تضع ظاهرةُ العولمة الأديانَ أمام مستجدّات متنوّعة، بفعل تقارب إلزاميّ بات مفروضا على الجميع. فهذا التقارب قد يدفع أحيانًا إلى مزيد من الانعزال في أوساط المؤمنين، وقد يحفّز بالمثل على البحث عن سُبلٍ للتأقلم مع الأوضاع الجديدة، والانطلاق في مراجعات بشأن التعايش في العالم الراهن. لا يتوقّف الأمرُ عند ذلك الحدّ، بل قد تساهِم الأوضاع...
إقبال الغربي معلقة على العملية الإرهابية بسوسة : متى سنفهم أن الإسلام ضد الإرهاب ؟
في تدوينة نشرتها أمس الأحد 2020 بعد العملية الإرهابية بمفترق طريق أكودة القنطاوي التي ذهب ضحيتها عون حرس وطني فيما أصيب الثاني بجروح بليغة تساءلت الباحثة الجامعية المختصة في الدراسات الإسلامية إقبال الغربي: متى سنفهم أن الإسلام ضد الإرهاب. و في ما يلي نص التدوينة…
القدس مدينة السلام وبؤرة الصراعات
يحوز هذا الكتيّب أهمية معتبَرة لِما يتضمّنه من عرضٍ كافٍ لوجهة النظر الكاثوليكية، بشأن الموقف من فلسطين بوجه عام ومن القدس بوجه خاص. فقد أُنجِز هذا المؤلَّف على أساس نصّ حواريّ أُجري مع رئيس الأساقفة الإيطاليّ برونو فورتي، المكلّف من قِبل البابا فرنسيس ماريو برغوليو بملفّ علاقات حاضرة الفاتيكان باليهودية واليهود. بقلم عزالدين عناية *
الزعيم الفاشي الإيطالي بنيتو موسوليني والإسلام
الفاشية بوصفها إيديولوجيا وحركة ذات أبعاد قومية، لم تكن محصورة بالفضاء الإيطالي، فقد كانت لها استراتيجياتها وتطلعاتها تجاه العرب والمسلمين أيضا، وإن بقي هذا الدور خافيا على مستوى الأبحاث نظرا لندرة الدراسات التاريخية في هذا المجال، وهو ما يتناوله مؤلّف جديد صادر بإيطاليا في قسمه الأول تحت عنوان: “موسوليني وسحر الشرق”. * بقلم عزالدين عناية
ردا على ما يروجه المترشح للرئاسية السيد قيس سعيد بخصوص مسألة المساواة في الميراث في تونس
في هذا المقال يرد الباحث الإسلامي على موقف السيد قيس سعيد المترشح للدور الثاني من الإنتخابات الرئاسية الذي يعارض مشروع القانون المقدم لمجلس نواب الشعب من أجل إحلال المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة. وهو مقترح من طرف الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي. بقلم صلاح الدين العلاني *
حديث الجمعة : في إثبات أن تشخيص الرسول ليس محرّما في الإسلام (1)
من يدّعي أن الإسلام يمنع تشخيص الرسول الكريم لا يأخذ بهذا الدين، بل باليهودية والمسيحية من خلال الإسرائيليات التي شوّهته، إذ تعدّد تشخيص صاحب الرسالة في الإسلام منذ بداياته. إذ ليس الكفر في تشخيص الرسول، بل في الإمتناع عن تشخيصه. بقلم فرحات عثمان
حديث الجمعة: كيف نقضي على الإرهاب ونحن نواصل تجاهل أسبابه؟
الإرهاب ليس سببه شباب في مقتبل العمر هو مجرد حطب جحيمه، بل سبب الإرهاب الأول من يسعره من المنظرين له من شيوخ فتنة نواصل تجاهل فعلهم الإجرامي. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: عمى البصيرة الديني والسياسي في المهزلة السنوية لرؤية هلال رمضان والعيد
هل من دليل أكبر عن عمى البصيرة دينيا وسياسيا من المهزلة السنوية لرؤيا هلال رمضان وعيد الفطر؟ إن التمسّك بوسيلة الرؤية البدائية، وهو سياسي أكثر منه ديني، يؤكد كل سنة حاجة البلاد الماسة لفهم جديد للإسلام يعيد له قدره وأنواره بعد أن حوّلته السياسة إلى ظلمات قاتمة، بل وإجرام مقيت. بقلم فرحات عثمان *